newswekarabi
سناء العكيلي
تحليل الدكتور . علي آل غازي
مابين خنوع العالم العربي وبين بداية تحركهم بداء مثلث اضلعه ، التنسيق العربي ،،،والمرعب ترامب ،،،، وتمدد.. وإرهاب إيران.،،
وأجندة ذلك التحرك قمع الارهاب في معاقله وبتر الورم الصفوي الخبيث.
حول ذلك يحدثنا المحلل السياسي والخبير العسكري الدكتور علي آل غازي الباحث في الشؤن الايرانيه.
قائلاً ،،لقد بدأت الخطط الفعلية للتخلص من الإرث الثقيل لسياسة الرئيس الأميركي،الغير مأسوف عليه باراك أوباما، المتساهلة بل المتأمرة حيال النظام الإيراني، وهي من أولى أولويات الرئيس الجمهوري دونالد ترامب، الذي يسعى إلى وضع خطة عمل مشتركة مع بعض القادة العرب (اقول البعض لان البعض الاخر كما قال المثل لاخيره ولاكفاية شره ولو في الخفاء) للتخلص من الإرهاب التمددي الطائفي المذهبي المجوسي الإيراني في المنطقة.
حيث يدرك الجمهوري ترامب أن أوباما تساهل وتامر ، مع سبق التعمد والاصرار بسبب تراخيه بل تخطيطه في معالجة ملفات منطقة الشرق الأوسط بل العالم ، وضعفه في كبح جماح النظام الإيراني، الأمر الذي سمح لطهران بالتمدد في المنطقة العربية عبر ميليشياتها الطائفية وتوسيع نفوذها وإظهار نواياها القذرة ونشر إرهابها ودعم الارهاب على مستوى العالم.
كما ان ترامب على يقين أن إيران لا تعتمد حصرا على ميليشياتها الايرانية بل على اذنابها المحلية لتنفيذ أجندتها التدميرية بالوكالة، على غرار حزب الله في لبنان وأنصار الله الحوثيين في اليمن وأذرعها المتعددة في سوريا وجماعاتها بالبحرين، بل تعول أيضا على علاقتها السرية مع الإرهاب كالقاعدة وعصابات الحشد بقائدها الذنب المالكي بالعراق وداعش وتدعمهم بالمال وشعبها يتضور جوعاً .
فدعمها للجماعات الإرهابية كداعش والقاعدة والحشد وغيرها، تعد من خططها لاختلاق الذرائع التي تستند عليها إيران للتمدد في دول عربية واسيوية وافريقية بل واوروبية، ما يؤكد أنها ساهمت في تواجدها في دول معينة، لتجعلهاغطاء و تعطيها شرعية لتدخلها وتواجدها، متعللةً بمحاربتها للإرهاب وتتغابا العالم وتظن ان العالم لايعلم بكذبهم وحقارتهم .
ونرى في العصابات الجماعات المتموجسة والمتشددة تطرفياً، أنها تظهر فجاءةً في دول عربية ترتمي في اتون طهران وتسود فيها نفوذ ميليشاوية لتحقيق مطامع، أسوة بما حدث في العراق صيف 2014، حين فوجئ العالم باحتلال داعش لمساحات واسعة في المحافظات ذات الأغلبية السنية بقيادة المالكي اكبر عميل وذنب لايران في المتطقة.
وسمح هذا الظهور المشبوه في عهد رجل طهران الأول في العراق نوري المالكي (الذي ينتمي لعائلة يهودية من بني قريضة) وتفاصيل ذلك في مقال سابق كتبته في عكاظ عين اليوم (خبير: المالكي عميل إيراني وينتمي ليهود بني قريظة
الأحد 11 سبتمبر 2016 14:31
أخبار محلية) الرابط بالاسفل وردة الفعل الدبلوماسية وصدي المقال في العراق.
الذي قام بتشكيل قوة موازية للجيش والأمن والشرطة مرتبطة مباشرة بالولي الفقيه، تسمى الحشد الشعبي لتضرب إيران، في ذلك الانتماء العربي الاسلامي واسقاط هيبة وهوية الدولة العربية العراقية.
وداعش العراق كداعش سوريا، وداعش اليمن وداعش لبنان تعددت الأسماء والاب واحد وقد جاءت لخدمة المشروع الصفوي الإيراني، لادارة الازمة ولعب دور الشرطي المنقذ والتوغل داخل المجتمعات وتغيير التكنوطائفي للبلدان العربية ..
وتاتي تصريحات ترامب والمسؤولين في إدارته، برفض العهد الجديد لسياسة أوباما العقيمة والمشبوهة في تناول الأزمة السورية، وهذا ما أكدته سفيرة الولايات المتحدة، نيكي هيلي، قبل أيام، حين قالت إن أولوية واشنطن في سوريا تشمل تحجيم النفوذ الإيراني وحماية الحلفاء الذي اصاب الجرذان وباتت تستعد للعودة لجحورها.
وكدأب الملالي في سياساتهم المعروفة لم تختلف في اليمن، وهاهو تنظيم القاعدة، الذي أثبتت تقارير دولية عن تلقي قادته الدعم الإيراني طيلة السنوات الماضية، وداعش يساندون بل ويدعمون ميليشيات الحوثي وصالح المتمردة بالرجال والمال والسلاح، أما المناطق المحررة من قبل القوات الشرعية بدعم من التحالف العربي تدعم مهمة زعزعة الأمن للإرهاب.
أما إدارة أوباما كانت متفرجة في درجة مشجع بالسكوت والصمت أمام تغول إيران في نشر الفوضى المذهبية والإرهاب الملالي في المنطقة، واحتلال وتدنيس 4 عواصم عربية (بيروت صنعاء بغداد دمشق)، الأمر الذي أدى إلى تذبذب العلاقات الأميركية مع الدول العربية الفاعلة بالذات دول الخليج وعلى راسها السعودية التي حملت لواء الدفاع عن وحدة ومستقبل المنطقة.
وما زاد الطين بلة عندما قام سيئ القيادة والدبلوماسية المتلون اوباما عندما أبرم مع طهران الاتفاق النووي السيئ، وفق وصف ترامب، وهو ما سمح بالإفراج عن أموال إيرانية ذهب معضمها إلى تمويل الإرهاب والميليشيات والعصابات المجوسية الطائفية، التي باتت، على غرار حزب الله، بديلا للجيش و الرعب الذي تهدد فيه إيران الأصوات الوطنية المعتدلة.
وبداء بعض القادة العرب بالتنسيق مع إدارة ترامب في ترتيب الاوضاع وتغيير السياسة الحربائية الاوبامية واعادة القوى التحالفية الى ما كانت عليه، وبدا ذلك واضحا في التصريحات التي خرجت عقب لقاء ولي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأميركي في النصف الأول من مارس الماضي.
فمستشار ولي ولي العهد السعودي كان صريحاً، حين صرح بأن اللقاء “أعاد الأمور لمسارها الصحيح، الذي أجمع خلاله الطرفان على خطورة التحركات التوسعية في المنطقة لإيران التي تحاول كسب شرعيتها في العالم الإسلامي عبر دعم المنظمات والميليشيات الإرهابية.
ولمحاولة تصحيح الأمور في العراق التي شهدت تعاونا عسكريا، طيلة السنوات الماضية، بين طهران وعدوتها المفترضة واشنطن، كان ترامب التقى، في 20 مارس الماضي، رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، الذي اعتبر أن الرئيس الحالي أكثر جدية من سلفه على صعيد محاربة الإرهاب.
كذلك خلال لقاء ترامب والملك عبدالله الثاني
وأعتقد أن ملف إيران، سيفرض نفسه على القمة المرتقبة في واشنطن اليوم الاثنين، بين ترامب والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الذي كان قد دعا قبل أيام، في كلمته بالقمة العربية بالأردن، العرب إلى اتخاذ موقف حاسم من التدخلات الخارجية، في إشارة إلى طهران.
وسيعقب القمة المصرية-الأميركية، لقاء ثان يجمع ترامب والعاهل الأردني في 5 أبريل الجاري، على أن يلتقي الرئيس الأميركي في وقت لاحق من الشهر نفسه عباس، ما يشير إلى حرص الإدارة الأميركية الجديدة على التواصل مع العرب والتخلص من إرث سياسة أوباما المخزي للعرب بل وللعالم بأجمعه.
ومن خلال مثلث القضية فان احد اضلاعها سيسقط والضلعين الاخرين سيسيران بالتوازي للقضاء على التمدد المجوسي والارهاب ودعم الاقتصاد والعيش بسلام.
مقال الدكتور علي آل غازي في عكاظ عين اليوم عن اثباته ان المالكي من يهود بني قريضة الذي اثار السياسيين والعامه في العراق وايران حتى على المستوى الدبلوماسي
http://www.3alyoum.com/news/a/%d8%ae%d8%a8%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a7%d9
بعض ردود الافعال العراقية على مقال الدكتور علي آل غازي
1**إعلام السعودية: نوري المالكي يهودي من بني قريضة http://www.alghadpress.com/news/63280/AlghadPress-Article
2**اهم الاخبار في قناة الحرة
https://www.google.com/amp/www.alhurra.com/amp/319264.html
ترجمه به فارسی
newssabiabi سنا الاکیلی تجزیه و تحلیل از دکتر علی الغازی بین سرسپردگی جهان عرب و آغاز جنبش بین دنده مثلث بیماری، هماهنگی عرب ،،، و افتضاح مغلوب ساختن پیشی جستن ،،،، و گسترش تروریسم .. ایران است. ،،، دستور کار این حرکت این است که سرکوب تروریسم را در قلعه های خود و ریشه کن کردن تومور خوش خیم صفویه. دکتر علی الغازی، تحلیلگر سیاسی و متخصص نظامی، محقق در امور ایران، در مورد این موضوع صحبت می کند. گفت ،،، برنامه واقعی برای خلاص شدن از میراث سنگین سیاست رئيس جمهور آمریکا، دیگران تاسف با باراک اوباما، آسان اما بیسروصدا عمل در مورد رژیم ایران را آغاز کرده است، یکی از اولویت های اول دونالد ترامپ، رئیس جمهور جمهوری خواه است که به دنبال توسعه یک برنامه اقدام مشترک با برخی از رهبران عرب (که مثلا برخی دیگر به این دلیل که دیگر به عنوان آرمان های نهایی و گفت شر Akvaih، حتی در مخفی) به تروریسم و فرقه ای فرقه ای distending مغ ایران در منطقه خلاص شوید. که در آن جمهوری خواه مغلوب ساختن پیشی جستن متوجه می شود که زیاده روی اوباما و تامر، با در حال حاضر التفاتی و عزم و اراده به دلیل انفعال، اما برنامه ریزی شده برای رسیدگی به فایل های شرق میانه، اما جهان، و ضعف آن در مهار رژیم ایران، که تهران برای گسترش در منطقه عربی از طریق شبه نظامیان فرقه ای مجاز و گسترش نفوذ خود را نشان دهد و کثیف و نیات خود را منتشر تروریسم و حمایت از تروریسم در سراسر جهان. مغلوب ساختن پیشی جستن همچنین مطمئن شوید که ایران به طور انحصاری در شبه نظامیان ایرانی تکیه می کنند، اما در دم محلی برای پیاده سازی دستور کار پروکسی مخرب خود را، مانند حزب الله لبنان و انصار الله حوثی در چند سوریه یمن و جوامع خود را در بحرین و سلاح های خود را، اما همچنین بر روی تعداد از رابطه مخفی با تروریسم القاعده و گروه های مردم با رهبر خود، گناه مالکی در عراق، و حمایت و پشتیبانی از آنها را با پول و مردم گرسنه. گروه های تروریستی Vdamha Kdaash و القاعده و جمعیت و دیگران، یکی از برنامه های خود برای ساخت بهانه را که بر ایران بر اساس به کشش در کشورهای عربی و آسیایی و آفریقایی و حتی اروپایی، که تایید که آنها را به حضور خود در برخی کشورها کمک کرده است، به Tjolhagueta و مشروعیت به دخالت و حضور آن، با استناد به جنگ علیه تروریسم و Ttagaba جهان و شما فکر می کنم که جهان دروغ و حقیقت خود را نمی داند. و ببینید که گروه های باند Almtamojsh و مبارز Tpartyaa، آنها به طور ناگهانی در کشورهای عربی پرتاب در کوره از تهران به نظر می رسد، در جایی که نفوذ Milishaoah برای رسیدن به جاه طلبی های، مانند آنچه در عراق، تابستان سال 2014، زمانی که جهان با اشغال داعش از مناطق بزرگ در با اقلیت سنی توسط المالکی شگفت زده شد اتفاق افتاد، استان بزرگترین مشتری و گناه برای ایران در منطقه. این اجازه را به مظنون به نظر می رسد در عصر انسان برای اولین بار از تهران در عراق، نوری المالکی (که متعلق به یک خانواده یهودی بنی Gereida) و جزئیات این در مقاله قبلی من در عکاظ نوشت منصوب امروز (کارشناس: مالکی، عامل ایرانی و متعلق به یهودیان بنی قریظه یکشنبه 11 سپتامبر اخبار محلی (لینک زیر) واکنش های دیپلماتیک و اکو این مقاله در عراق. که او با تشکیل یک نیروی موازی از ارتش، نیروهای امنیتی و پلیس به طور مستقیم به فقیه Balouli مرتبط است، به نام جمعیت محبوب برای ضربه زدن به ایران، وابستگی عربی-اسلامی را پایین آورد و اعتبار و هویت کشور عربی عراق است. و داعش عراق Kdaash سوریه، یمن، و داعش داعش لبنان نام های متعدد و پدر، و یکی آمد برای خدمت به پروژه ایران صفوی، برای مدیریت بحران و نقش نجات دهنده از پلیس و حمله بازی را به جوامع و تغییر Altknutaivi کشورهای عربی .. از آن می آید مغلوب ساختن پیشی جستن و اظهارات مقامات در دولت او، رد سیاست عهد جدید اوباما از استریل و مشکوک در برخورد با بحران سوریه، و این است که توسط سفیر ایالات متحده، نیکی هیلی، چند روز پیش، زمانی که او گفت که اولویت واشنگتن در سوریه شامل نفوذ ایران و حفاظت از متحدان که موش ضربه و اکنون آماده جلوگیری تایید برای بازگشت به وضعیت دشوار خود. آخوندها Kaddab در سیاست های خود شناخته شده بود در یمن متفاوت است. در اینجا القاعده، که ثابت کرده است گزارش های بین المللی دریافت حمایت ایران به رهبری در طول سال گذشته، و داعش حمایت از آن و حمایت از حوثی و صالح شبه نظامیان مردان سرکش، پول و اسلحه، و مناطق آزاد توسط نیروهای قانونی با حمایت از ائتلاف عرب پشتیبانی از وظیفه بی ثبات سازی تروریسم. دولت اوباما یک ناظر در تشویق سکوت و سکوت در برابر تجاوز ایران در گسترش هرج و مرج و آخوندها تروریسم فرقه ای در منطقه بود، اشغال و هتک حرمت از چهار درجه پایتخت های عربی (بیروت صنعا، بغداد، دمشق)، که با بازیگران به ویژه کشورهای حوزه خلیج فارس به نوسانات روابط آمریکا، به رهبری توسط عربستان سعودی که پرچم دفاع از وحدت و آینده منطقه را بر عهده داشت. بدتر مهم زمانی که رهبری بد و دیپلماتیک Almthelon اوباما زمانی که او با تهران توافق هسته ای بد امضا کرده، با توجه به توضیحات مغلوب ساختن پیشی جستن، که اجازه انتشار بودجه ایران بسیاری از آنها را به تامین مالی تروریسم، شبه نظامیان و باندهای فرقه گرایی زبان پارسی دوره ساسانیان، که تبدیل شده است، مانند حزب الله، یک جایگزین برای ارتش رفت و تروریسم که ایران آن را تهدید می کند صدای ملی را تهدید می کند. این بیماری از برخی سران عرب در هماهنگی با دولت مغلوب ساختن پیشی جستن در جهت از وضعیت و تغییر سیاست Aharbaiah Alaopamih و نیروهای مجدد اتحاد به آنچه در آن بود، و آن را در صورتهای که پس از جلسه تاج عربستان شاهزاده محمد بن سلمان، رئيس جمهور آمریکا در اول ماه مارس گذشته، نیمی بیرون آمد تا آشکار به نظر می رسید . Fmschar تاج عربستان تاج صریح بود، زمانی که او اظهار داشت که در این جلسه “همه چیز به درستی در مسیر بازگشت، که به اتفاق آرا به ارمغان آورد که در آن دو طرف به شدت از حرکت های توسعه طلبانه در منطقه به ایران، که در تلاش برای به دست آوردن مشروعیت در جهان اسلام با حمایت از سازمان های تروریستی و شبه نظامیان. در روز 20 مارس، ترامپ با حیدر العبادی نخست وزیر عراق دیدار کرد و رییس جمهور فعلی را جدی تر از پیشینیان خود در مبارزه با تروریسم دانست. و همچنین در جلسات تامپ و پادشاه عبدالله دوم من فکر می کنم پرونده ایران، خود را در اجلاس آتی در واشنگتن در روز دوشنبه تحمیل می کند، بین مغلوب ساختن پیشی جستن و رئيس جمهور مصر، عبدالفتاح السیسی، که چند روز پیش به نام بود، در سخنرانی اجلاس سران عرب خود در اردن، اعراب به اتخاذ موضعی قاطع مداخلات خارجی، با اشاره به تهران . خواهد شد در اجلاس سران مصری و آمریکایی به دنبال آن، جلسه دوم با هم به ارمغان می آورد مغلوب ساختن پیشی جستن و پادشاه اردن در تاریخ 5 آوریل، که رئيس جمهور آمریکا بعد از آن در همان ماه، عباس دیدار خواهد کرد، اشاره به دولت جدید آمریکا مشتاق به برقراری ارتباط با اعراب و خلاص شدن از میراث سیاست شرم آور اوباما از اعراب اما به جهان همه آنها. از طریق مورد، مثلث خواهد یک طرف قرار می گیرند و Aldilaan دیگران به صورت موازی راهپیمایی برای از بین بردن گسترش مغ، تروریسم و حمایت از اقتصاد و در صلح و آرامش زندگی می کنند. دکتر علی قاضی یک مقاله در عکاظ منصوب شد امروز ثابت کرد که مالکی از یهودیان بنی Gareida، که سیاستمداران و عموم مردم در عراق و ایران به خود جلب کرد، حتی در سطح دیپلماتیک http://www.3alyoum.com/news/a/٪d8٪ae٪d8٪a8٪d9٪8a٪d8٪b1-٪d8٪a7٪d9٪84٪d9٪85٪d8٪a7٪d9 برخی از واکنش های عراق به مقاله دکتر علی القیاتی 1 ** عربستان سعودی رسانه ها: نوری المالکی، یک یهودی در میان Gareida http://www.alghadpress.com/news/63280/AlghadPress-Article مهمترین اخبار در الوررا https://www.google.com/amp/www.alhurra.com/amp/319264.html