الرئيسية / سياسة / اخيراً بكين تجد نفسها مع “الأخوة العرب مجتمعين بقيادة السعوديه او… ؟!!”
منظمة السلام والصداقة الدولية

اخيراً بكين تجد نفسها مع “الأخوة العرب مجتمعين بقيادة السعوديه او… ؟!!”

Newswekarabi

دعلي آل غازي 

 

 

 

، الصين تسعى لبناء علاقات خاصة مع العرب، والعرب كذلك يبنون علاقات مفيده لمصالحهم وكيف يرى الاخرون صعوبة الرهان على تدهور العلاقات السعودية الأمريكية.

حيث جاء في هذا المقال للخبير الاستراتيجي المحلل السياسي الدكتور علي آل غازي عندما كتب: تحتاج دول الخليج والصين إلى التعاون بشكل أوثق، في مجال الطاقة، وغيره من المجالات. هذه فحوى الرسالة التي جاء بها الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى الدول العربية..

 

منذبداية الوباء، توقف شي جين بينغ عن السفر إلى الخارج. وتعد زيارته إلى الرياض ثاني زيارة دولية له خلال العامين الماضيين. الأولى كانت في سبتمبروهذا بحد ذاته يدل على الأهمية التي يوليها شي جين بينغ للاتصالات مع المملكة العربية السعودية. التي اضحت عاصمة صنع القرار العالمي وفارس هذه القمم الامير محمد بن سلمان الذي خطط ودعا وجمع كافة الاطراف وادار ثلاث قمم لمصلحة كافة الاطراف في عاصمة قلب العالم الرياض قمة سعوديه صينيه قمة خليجيه صينيه قمة عربيه صينيه والأمر لا يتعلق فقط بالقضايا الاقتصادية، على الرغم من أهميتها.

كمارتبت ودعت قيادة المملكة العربية السعودية الى قمة عربية صينية الأولى بهذا الزخم.

وتجدر الإشارة إلى أن وزارة الخارجية الصينية قدمت، في الأول من ديسمبر، وثيقة بعنوان “تقرير حول التعاون الصيني العربي في العصر الجديد”. وفيها أن الصين والدول العربية يمكن أن تسعى معا إلى تحقيق أهداف سياسية مشتركة في المنطقة.

استُقبل شي جين بينغ استقبالا عظيما في الرياض، يُظهر الاختلاف الكبير عن استقبال جو بايدن في يوليو الماضي.

ولكن، بالنظر إلى الروابط الطويلة الأمد والقوية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، يصعب توقع حدوث صراع جدي بينهما. من الجدير بالذكر أن قانون ميزانية الدفاع الأمريكية، الذي تم نشره قبل أيام، لم يذكر أي تخفيض في التعاون العسكري في الشرق الأوسط. فلا تزال سارية المفعول تلك الخطة الطموحة والمكلفة لإنشاء نظام دفاع جوي وصاروخي متكامل في المنطقة، يشمل دول مجلس التعاون الخليجي وإسرائيل ومصر والأردن والعراق.
فقد ناقشت الصحف العالميه الصادرة بعد وصول الرئيس الصيني، عدة موضوعات تهم القارئ العربي، منها، على الاستقبال الحار للرئيس الصيني في المملكة العربية السعودية، والذي تناولته الإندبندنت ونيوزويك عربي، في تقرير لأربان راي.

وذكرالتقرير إن استقبال جينبينغ، الذي بدأ من مصاحبة مقاتلات سعودية لطائرته وهي لاتزال في الأجواء، مطلقة دخانا باللونين الأبيض والأخضر، كرمز لعلم المملكة، تجري مقارنته بالاستقبال الفاتر الذي تلقاه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قبل أشهر قليله

ويضيف التقرير أن عددا من حرس الشرف السعودي، رافقوا موكب جينبينغ، في سيارته بينما كانوا يمتطون صهوات جيادهم، حتى وصل إلى القصر الملكي، في العاصمة الرياض، حيث وجد ولي العهد، الامير محمد بن سلمان في انتظاره، بابتسامة واسعة، ومصافحة حارة.

ويضيف التقرير أن ذلك يشير إلى توجه المملكة نحو الصين، وتوسيع الشراكة معها، في وقت مميز في الشرق الأوسط، حيث تحاول الولايات المتحدة، الحفاظ على تأثيرها، بينما تسعى الصين لقلب المعادلة، وترسيخ نفوذها في المنطقة الغنية بمصادر الطاقة

وارى انا،  كخبير استراتيجي ومحلل في محال العلوم السياسية، قوله “السعودية، والصين “هما آخر طرفين” ينظران إلى نفسيهما كشريكين في معادلة العرض والطلب، فيما يتعلق بالوقود الأحفوري.

وبحسب وسائل إعلام صينية، فإن شي الذي قال إن هذه الشراكة أدت “ليس فقط إلى إثراء حياة شعبي البلدين وإنما أدت أيضاً إلى تعزيز السلام والأمن والرخاء والتنمية الإقليمية”

.

وكما يعتبر ولي العهد السعودي الصين شريكا مهما في أجندة رؤيته الشاملة “رؤية 2030″، حيث يسعى إلى مشاركة الشركات الصينية في مشاريع طموحة عملاقة تهدف إلى تنويع مصادر الدخل بعيداً عن أنواع الوقود الأحفوري.

اما وزارة الخارجية الصينية عندما ذكرت إن زيارة شي جينبينغ “ضمن النشاط الدبلوماسي الأوسع نطاقا بين الصين والعالم العربي” منذ تأسيس جمهورية الصين الشعبية.

ولكن النشاط لم يغب عن الإدارة الأمريكية التي حذرت من “النفوذ الذي تسعى الصين إلى زيادته حول العالم”.بالنسبة لسياسة حكومة بايدن المتلونه والمهايدة لحكومة الملالي مفتكراً ان المملكة ستخضع لادارته لا يعلم ان جبل طويق لاتهزه ريح ولا تزعزه عقليات ابتليت بهوس التأمر بتو جيهاتها وانا اكتب الان من احد منصاتهم لا اقول الا الحقيقة ولا اخاف الا ربي فماذا يريد بايدن وسيده اوباما ، اثبتت السنوات الاخيره ان بلاد الحرمين التي يؤمها قرابة اثنين مليار نسمة خمس مرات يومياً ونرى اليوم قد اصبحت بوصلة العالم السياسيه والاقتصاية تتخذ المملكة وجهةً لها الستم معي ان المملكة دولةً عظمى ،

وكانت واشنطن تعتبر منذ زمن بعيد شريكا وثيقا للرياض، لكن العلاقة بينهما تعكر صفوها بفعل الخلافات حول سياسة الطاقة والضمانات الأمنية الأمريكية وحقوق الإنسان التي تتبجح بها امريكا عند كل خلاف في السعودية
وهنا اقول ان المملكة العربيه السعودية دولة عظمى بشعبها وقيادتها ذات سيادة لا تقبل املآت من اي كائن من كان وسياستها تمليها عليها مصلحتها فقط ؟
لاسيما في زمن السعودية الجديده التي يقودها الحكيم سلمان وبرؤية الملهم القائد الشاب الفذ الذيذيقود فعلياً سياسة نكون في القمة بشعب لا يعرف سوى الهمه ،


ولا ادل على نتائج هذه القمه الا ماتم التوقيع عليه بين الجانبين
حيث وقّع خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس الصيني شي جين بينغ في الرياض اتفاقية للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين.بمعنى انها في كافة المجالات

كما وقع الجانبان عددا من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في مجالَيْ الطاقة والاقتصاد.. وعقد الرئيس الصيني لقاءً مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وبحث الطرفان خلاله الشراكة بين البلدين وفرص الاستثمار.


هكذا هي السياسة القويه وفي نفس الوقت الناعمه هذا هو الداهيه محمد بن سلمان
د. علي آل غازي

anw0000@hotmail.com

 

_🍁ملتقى الثقافة والاستثمار🍁_*🎥
لقائي يتجدد معكم احبتي متابعي استاذي الدكتور علي آل غازي فكل يوم يمتعنا ويسعدنا بطرح جديد واليوم وكل يوم يعطينا دافعاً نحو السعادة ولا يخلو مقال او لقاء او خرابيش الا ويهدينا باقات عن السعاده وكيف نكون سعداء ،
واليوم من خلال معشوقته التي يعتز بها اذاعة جدة يعتلي المنصه ليعطينا جرعة سياسة والتي لم تعد تستهويه وباشر الحلقة دون تحضير لانه كان يعتقد ان الموعد يوم الخميس لكن لسعة اطلاع و وثقافة استاذنا مما يجعل دافع المقدره التحدث في اي موضوع بكل اجادة واقتدار ،
لن اطيل ، يمكننا من خلال الرابط نحن واياكم علينا ان نستمتع ونتابع
✍🏻 سعاد علاوي
اميره السديري

*الدعوه*

*سعادةالدكتور / علي آل غازي المحترم*

🎙يسر إذاعة جدة استضافتكم في حلقه نامل ان تكون متميزةبمشاركتكم،،،
وللمستمعين
معلومات عن ضيفنا الدكتور علي ال غازي
“عضو منظمة السلام والصداقه الدوليه “الرئيس التنفيذي لقنوات واذاعة وصحيفة Newswekarabi العالمية في الشرق الاوسط وافريقيا وغرب اسيا,”والخبير الاستراتيجي المحلل السياسي
سيكون معكم عبر أثير الإذاعة هاتفيا للحديث على الهواء مباشرة عن موضوع، وفق التفاصيل الموضحة📻

🙏😊 *ولان رايكم يهمنا يسعدنا استقبال تعليقكم حول اللقاء بعد الانتهاء منه.*

“دعوة الاذاعه”
*سعادة الدكتور/ علي آل غازي المحترم*

🎙يسر إذاعة جدة استضافتكم عبر أثير الإذاعة هاتفيا للحديث على الهواء مباشرة عن موضوع هام، وفق التفاصيل الموضحة📻

🙏😊 *ويسعدنا استقبال تعليقكم حول اللقاء بعد الانتهاء منه.*

*الإذاعة:* إذاعة جدة
*اليوم:* الثلاثاء ٦ ديسمبر ٢٠٢٢م
*اسم البرنامج:* الثالثة
*موضوع اللقاء:* العاصمة الرياض تشهد أعمال منتدى التعاون الإعلامي العربي الصيني
*مدة البرنامج:* ساعة

*المخرج:* سلطان المحياوي
*المذيع:* عزام الخديدي
*رئيس تحرير:* محمد العجلان

  1. 📻 لمتابعة واستماع إذاعة جدة على مدار 24 ساعة عبر البث المباشر في حساب إذاعة جدة في منصة الأولى الخاصة بهيئة الإذاعة والتلفزيون من خلال الرابط التالي، وممكن إرساله لمن ترغبون للاستماع للقاء في وقته المباشر.👇
    https://www.aloula.sa/live/jeddahradio

📱نأمل التكرم منكم متابعة الوقت بشكل هام، وشبكة الإرسال، وشحن بطارية الهاتف، وسيتم الاتصال بكم من هاتف الإذاعة الثابت من مقر الأذاعة بجدة.

*شاكرين ومقدرين تعاونكم؛؛؛*

محمد العجلان
رئيس تحرير البرنامج
هيئة الإذاعة والتلفزيون، إذاعة جدة

 

👇🏽*رابط اللقاء*👇🏽

اشراف عام

م. خلودعلي

دكتوره ساره الفهد

تقرير ،،،

العنود
آني فريد

هديل الشمري

شذا علي

خلود العنزي

London – Control

Debra Hall

Dona Bell

Cairo – branch office

Dr-Ahmed ALi

Hanan Saad

الأكثر طلباً وتواجداً في الشرق الأوسط

newswekarabi

Pray for Al Ghazi

 

 

 

, China seeks to build special relations with the Arabs, and the Arabs also build beneficial relations for their interests. How do others see the difficulty of betting on the deterioration of Saudi-American relations?
In this article, the strategic expert and political analyst Dr. Ali Al-Ghazi wrote: The Gulf countries and China need to cooperate more closely in the field of energy and other fields. This is the content of the message that Chinese President Xi Jinping brought to the Arab countries.

Since the beginning of the epidemic, Xi Jinping has stopped traveling abroad. His visit to Riyadh is his second international visit in the past two years. The first was in September, and this in itself indicates the importance that Xi Jinping attaches to contacts with Saudi Arabia. Which has become the capital of global decision-making and the knight of these summits, Prince Muhammad bin Salman, who planned, called and gathered all parties and managed three summits for the benefit of all parties in the capital of the heart of the world, Riyadh, a Saudi-Chinese summit, a Gulf-Chinese summit, an Arab-Chinese summit, and the matter is not only related to economic issues, despite their importance .

The leadership of the Kingdom of Saudi Arabia also arranged and called for the first Arab-Chinese summit with this momentum.

It should be noted that, on December 1, the Chinese Ministry of Foreign Affairs presented a document entitled “Report on Sino-Arab Cooperation in the New Era.” In it, China and the Arab countries can jointly seek to achieve common political goals in the region.

Xi Jinping received a great welcome in Riyadh, showing the great difference from Joe Biden’s reception last July

However, given the long-standing and strong ties between the United States and Saudi Arabia, it is difficult to expect a serious conflict between them. It is worth noting that the US Defense Budget Act, which was published a few days ago, did not mention any reduction in military cooperation in the Middle East. The ambitious and costly plan to establish an integrated air and missile defense system in the region, including the countries of the Gulf Cooperation Council, Israel, Egypt, Jordan and Iraq, is still valid.
International newspapers issued after the arrival of the Chinese president discussed several topics of interest to the Arab reader, including the warm reception of the Chinese president in the Kingdom of Saudi Arabia, which was covered by The Independent and Newsweek Arabic, in a report by Urban Ray.

 

عن مؤيد علي

شاهد أيضاً

حماس الخساس ماذا فعلتوا بالشعب الفلسطيني

Newswekarabi د. علي ال غازي   الدكتور علي ال غازي يبين لمن يتداولون الاشاعات عن …