الرئيسية / سياسة / اقدر دوله على وجه التاريخ ومر العصور
منظمة السلام والصداقة الدولية

اقدر دوله على وجه التاريخ ومر العصور

 


Newswekarabi

د. علي ال غازي

 

 

من عدة ايام نزل اعلام عن هذا المقال واليوم ساقدم ارقاماً بين سطور سوداء لمجتمع من مطاريد الامم من شتى القارات
ليجتمعوا في ارض الهنود الحمر تمسكنوا حتى تمكنوا واستوطنوا
ليعلم الجميع انها

*أقذر دولة*

عظمى على وجه الأرض، وعلى مدار التاريخ :-

رغم أنه لم يمر من عمر الولايات المتحدة الأمريكية غير حوالي (250) سنة فقط، إلا أنها قضت (93%) من عمرها، بما يعني (222) سنة في الحروب المختلفة على الدول الأخرى واحتلالها في أنحاء العالم كافة.
أكثر من (90) حربا وعدوانا، منها جرائم حرب.. وجرائم ضد الإنسانية، مما يدل علي أنها أحط وأشرس حضارة قامت عبر التاريخ، علما بأنه لا يوجد لأمريكا حضارة، وذلك طبقا لما ورد في تلك القائمة السوداء :-

1- عام 1833: قامت القوات الأمريكية بغزو نيكاراغوا.

2- عام 1888: دخلت القوات الأمريكية إلى البيرو.

3- 1846: احتلت القوات الأمريكية أرضا مكسيكية.. وضمتها إليها، وهي ما تعرف اليوم بولاية تكساس.

4- 1848: قامت القوات الأمريكية باحتلال أرض مكسيكية أخرى.. وضمتها إليها، وهي التي تُعرَف الآن بولايتي: كاليفورنيا ونيومكسيكو.

5- 1854: دمرت الولايات المتحدة ميناء “غراي تاون” في نيكاراغوا، انتقاماً منها لعدم قبول حكومتها دخول عميل أمريكي إلى أراضيها.

6- 1855: غزت القوات الأمريكية أورغواي، ثم غزت قناة بنما.

7- 1857: تدخلت في نيكاراغوا ثانية، لإفشال محاولة عدو أمريكا “وليم روكر” تولي السلطة.

8- 1873: قامت القوات الأمريكية بغزو كولومبيا، ثم قامت بعمليات ضدها على مدى الأعوام: 1885، 1891، 1892، 1893، 1898، 1899م.

9- 1888: تدخلت أمريكا في هايتي.

10- 1891: تدخلت أمريكا في تشيلي.

11- 1894: تدخلت الولايات المتحدة، مرة أخرى، في نيكاراغوا.

12- 1898: تدخلت أمريكا في كوبا، وحاصرت قواتها في البحر، وأخذت عنوة خليج “غوانتانامو” الذي تأسر فيه حالياً مئات العرب والمسلمين، في ظروف وحشية همجية غير إنسانية، باعتراف الأمريكيين أنفسهم.

13- 1901 – 1902: تدخلت أمريكا ثانية في كولومبيا.

14- 1902: تدخلت أمريكا في هندوراس.

15- 1904: الهجوم علي بنما.

16- 1905: الهجوم علي هندوراس.

17- 1907: استولت أمريكا على ست مدن في هندوراس.

18- 1907: الهجوم علي المكسيك لمساعدة الديكتاتور “بورويرو دمزبراي”.

19- 1907: الهجوم علي نيكارجوا.

20- 1907: الدخول إلى جمهورية الدومينيكان لقمع الثورة.

21- 1908: المشاركة في الحرب بين هندوراس ونيكاراغوا.

22- 1910: التدخل بالقوة العسكرية في انتخابات بنما.

23- 1911: التدخل لقمع الإنقلاب ضد حكومة نيكاراغوا.

24- 1911: الدخول إلى الهندوراس لدعم التمرد بقيادة مانويل بونيلا، ضد الرئيس المنتخب ميغيل داويا.

25- 1911: قمع الانتفاضة المناهضة للولايات المتحدة في الفلبين.

26- 1912: التدخل العسكري في الصين.

27- 1912: الهجوم على كوبا.

28- 1912: الهجوم علي بنما.

29- 1912: الهجوم علي هندوراس.

30- 1914: قامت قوات “المارينز” بالدخول إلى هاييتي في عملية إنزال جوي، وسرقوا البنك المركزي فيها، بحجة استرداد ديون أمريكية.

31- 1915: احتلت أمريكا كلَّ هاييتي، وبقيت فيها إلى عام 1934م.

32- 1916: تدخلت القوات الأمريكية في الدومينكان ضد الثورة على السلطة الفاسدة،
وفرضت عليهم حكومة عسكرية عميلة لها، حتى عام 1924م.

33- 1917: احتلال كوبا.

34- 1918: المشاركة في الحرب العالمية الأولى.

35- 1920-1918: التدخل في روسيا.

36- 1919: التدخل عسكريا في بنما.

37- 1919: التدخل عسكريا في كوستاريكا.

38- 1920: الهجوم مرة أخرى علي هندوراس.

39- 1921: الهجوم علي جواتيمالا.

40- 1922: التدخل عسكريا في تركيا.

41- 1922: تدخلت القوات الأمريكية في السلفادور.

42- 1924: التدخل عسكريا في الصين.

43- 1925: الهجوم عسكريا علي هندوراس مرة أخرى.

44- 1926: الهجوم مرة أخرى علي بنما.

45- 1927: الهجوم علي نيكارجوا مرة أخرى.

46- 1932: احتلال الصين.

47- 1933: احتلال نيكارجوا.

48- 1934: احتلال هاييتي.

49- 1937: الهجوم على السلفادور.

50- 1945: الهجوم على نيكارجوا.

51- 1945: ما إن إنتهت الحرب العالمية، حتي قصفت الولايات المتحدة مدينتي هيروشيما وناجازاكي في اليابان، وفقد حوالي 220 ألف شخص حياتهم نتيجة لإلقاء القنبلة الذرية، إذ قتل أكثر من 100 ألف شخص خلال القصف مباشرةً، والباقي فقدوا حياتهم (آوخر عام 1945) نتيجة للإشعاعات الضارة التي أُصيبوا بها.

52- 1947: الهجوم علي اليونان.

53- 1950: الهجوم علي الفلبين.

54- 1950: الهجوم علي بورتريكو.

55- 1950: تورطت أمريكا في الحرب الكورية.

56- 1952: تدخلت في إيران، وقامت المخابرات الأمريكية بالقضاء على حكومة “محمد مصدق” الوطنية، وإعادة شاه إيران.

57- 1954: أطاحت أمريكا بحكومة غواتيمالا بالقوة.

58- 1958: الهجوم على كوريا.

59- 1958: الهجوم على لبنان.

60- 1959؛ الهجوم على بنما.

61- 1959: الهجوم على لاوس.

62- 1960: الهجوم على هاييتي.

63- 1960: عمليات عسكرية ضد الأكوادور.

64- 1961: غزت القوات الأمريكية “خليج الخنازير” في كوبا.

65- 1962: فرض الرئيس الأمريكي كيندي حصاراً بحرياً وجوياً على كوبا، لإجبار السوفييت على إبعاد صواريخهم الذرية عن الجزيرة.

66- 1965: الهجوم على بنما.

67- 1965: زجت “عقيدة الحرب”، المتأصلة في عقول وقلوب صناع السياسة الأمريكية كابراً عن كابر، بجيش الولايات المتحدة الأمريكية في “حرب فيتنام”، التي مارس فيها الجيش الأمريكي أبشع الجرائم، ليس ضد الإنسانية وحدها.. وإنما ضد النبات والحيوان، عندما انهمرت السموم الأمريكية من الطائرات الأمريكية لتهلك الحرث والزرع والحيوان فوق كل الأرض الفيتنامية، وتنتهي الحرب (عام 1975م) رغم كل أسلحة أمريكا ووحشية جيشها، بهزيمة تاريخية لهم.

68- 1966: إلقاء الطائرات الأمريكية الغازات السامة علي فيتنام.

69- 1966: الهجوم على جواتيمالا.

70- 1967: ساعدت المخابرات الأمريكية جيش بوليفيا ضد المناضل الثائر “تشي جيفارا”، وتمكنت من اغتياله.

71- 1970: غزت أمريكا كمبوديا، واعتدت على “ممثل شرعيتها” الأمير سيهانوك، الشخص المحايد في حرب فيتنام، وأسقطته. وسلمت الحكم إلى حكومة ضعيفة موالية لها.

72- 1971: الدعم العسكري لأندونيسيا ضد الفلبين.

73- 1972: قصف لاوس.

74- 1973: زعزعت الولايات المتحدة الاستقرار في تشيلي، واغتالت رئيسها المنتخب “سلفادور الليندي” المعارض لأمريكا، وأقامت حكومة ديكتاتورية عسكرية فيها.

75- 1980: الهجوم على نيكارجوا.

76- 1980: تولي دونالد ريغان السلطة، وطرح مشروع “حرب النجوم”، وأمد الكيان الصهيوني بمساعدات مالية طائلة، وبنى له قوة عسكرية متفوقة في المنطقة العربية.

77- 1981: نشرت أمريكا صواريخها في كل أوروبا.

78- 1983: عمليات عسكرية ضد إيران.

79- 1986: التدخل العسكري في جرينادا.

80- 1988: الهجوم على ليبيا.

81- 1988: هجوم جديد على الهندوراس.

82- 1989: الهجوم على طائرة مدنية إيرانية، أدى إلى مقتل (290 راكباً) كانوا على متن الطائرة.

83- 1989: غزو عسكري ضد بنما.

84- 1991: إخماد الاضطرابات في “جزر العذراء” البريطانية.

85- 1991: العدوان على العراق.

86- 1995: العدوان علي البوسنة (ذات الأغلبية المسلمة).

87- 1998: احتلال القوات الأمريكية للصومال، واستخدام العنف المفرط ضد مواطنيها العزل.سرقوا جبالاً باكملها يورانيم حتى حيوانات الغزلان اصطادوها وهربوها لامريكا

88- 1999: الهجوم على السودان.

89- 2001: الحرب ضد يوغوسلافيا، تحت غطاء حلف شمال الاطلسي “الناتو”، واستمر القصف (78 يوما).. ما أدى إلى انهيار يوغوسلافيا وتفككها.

90- 2001: الهجوم على أفغانستان واحتلالها، تحت ذريعة مطاردة “تنظيم القاعدة”، وتبين لاحقاً أن أمريكا هي من جهزت وشكلت ومولت “القاعدة”.

91- 2003: الهجوم على العراق واحتلاله، دون تفويض من الأمم المتحدة.

92- 2011: الهجوم على ليبيا بعد قيام الثورة فيها، والإطاحة بالقذافي.

93- 2011: الدعم الرسمي للمجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا (داعش، جبهة النصرة، هيئة تحرير الشام،….. إلخ).

94 – 2015: عدوانها المباشر بكل الأسلحة المحرمة الدولية على السنه في العراق، تحت مبرر “مقاتلة داعش”.

 

95_ 2018: إعلان “القدس” عاصمة للكيان الصهيوني “إسرائيل”.

 

** “تاريخ إجرامي أسود”، هو عار على الجنس البشري إلى قيام الساعة.

فأفضل ما يمكن أن يقال عن هذا البلد وعلى وجه الخصوص في جانبه المشرق وجود بعض النخب الفكرية الأمريكية؛ والتي تتميز في رفع شعار حقوق الإنسان وعلى وجه الخصوص حقوق الأقليات المضطهدة في العالم، وعلى الرغم من هذه المساحة من الأفكار الإنسانية المنقوشة على تمثال الحرية في مدينة نيويورك والذي يشير إلى نهاية الاستبداد وبزوغ فجر الحرية المتزامن مع استقلال الأمة والمؤرخ بتاريخ 4 يوليو 1776.

 

غير أن البعض مِنّا لم يفهم التناقض، أو يستوعب بعد جرائم الحكومات الأمريكية المتعاقبة عبر التاريخ، فلعل ما يحصل الآن في قطاع غزة المحاصر منذ 2007، وقيام الرئيس الأمريكي بتحريك حاملات طائرات نحو شواطئ فلسطين المحتلة لمساندة حكومة إسرائيل الإرهابية؛ بل ارسلت السلطات الأمريكية جنرالات وجنودًا من قوات النخبة لتقاتل إلى جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي فضلا عن فتح جسر جوي لمد الصهاينة بالسلاح والأنظمة الدفاعية وعشرات المليارات من الدولارات بهدف الإبادة الكاملة للشعب الفلسطيني في غزة التي اقتربت فيها أعداد الشهداء من 10 آلاف شهيد معظمهم من الأطفال والنساء..كل ذلك ليس سوى انحطاط أخلاقي وإفلاس سياسي من دولة تزعم أنها تقود العالم المتحضر وتدافع عن القيم الإنسانية النبيلة. كما إن المسؤولين الأمريكيين قد حذروا إيران وحزب الشيطان والمخدرات من الدخول في ساحة المعركة مع حماس والجهاد الإسلامي اللذين انفردت بهما إسرائيل منذ أكثر من 20 يومًا.
وسيناريو فيه خسه بزراعة حماس وحزب الشيطان
للتحرش وتتدخل اسرائيل وسيدتها امريكا لاهداف

وهذا مدفوع الثمن مقدماً من ثلاثي الخزي القذر امريكا وايران والاقل حقارة اسرائيل وذلك من اجل تحقيق اهداف محدده
اهمها اخضاع دول الجوار على الدخول في عملية سلام شامل وتطبيع كلي
وان تقول امريكا لدول اسيا العظمى السعودية وروسيا والصين نحن هناا وا ن لها موطئ قدم في الديار الاسيويه والشرق الاوسط وهذا الاهم وابقاء لبنان زبانيتها ومسيسوها وعصاباتها وزعرانها  اذلاء وعملاء تحت هيمنة امريكا وسوريا عميله مسبقاً ومنهكةً شعبها في الشتات والعراق الصفويه تلعب تحت وطأة ادارة خامنئيه وعصابات ايرانيه

للحديث بقية لاحقاً
والله يستر⁉️

خبير استراتيجي
محلل سياسي
دكتور . علي ال غازي
والله الي عزنا مالحد منّه

anw0000@hotmail.com

اشراف

م. خلود علي

د. ساره الفهد

الاستاذه . هياء المبارك

تنسيق

اميره السديري

سعاد علاوي

London – Control

Debra Hall

Dona Bell

Cairo – branch office

Dr-Ahmed ALi

Hanan Saad

 

 

عن مؤيد علي

شاهد أيضاً

شهادة مزدوجةمنهم ،،،ينتمي لهؤلاء 🇮🇷وهؤلاء 🇺🇸

Newswekarabi  د. علي ال غازي  شهادة مزدوجةمنهم ينتمي لهؤلاء 🇮🇷وهؤلاء 🇺🇸 ‎عندما تاتيك الشهادة من …