الرئيسية / سياسة / Iran Jet / الخطر قادم انتبهوا الخليج على حافة الهاويه
منظمة السلام والصداقة الدولية

الخطر قادم انتبهوا الخليج على حافة الهاويه

Newswekarabi

دكتور . علي آل غازي

       رغم اعتزالي الكتابة او التحليل المتلفز فضائياً او      الخوض  في السياسه  بعد  العارض  الصحي ،،،،لكن عندما احسست بالخطر الداهم والمحيط بدول الخليج بالذات  والعالم العربي  مما اقض مضجعي وجعلني اتامل الاحداث من المحيط  الى الخليج قررت كتابة هذا الموضوع حسب رؤيتي وذلك  بداءً  بمحاولة اشغال مصر من اطرافها سواءً  ما  يحدث في ليبيا او مشكلة الوجود لمصر وهو مياه نهر النيل  والاستفزاز التركي وبعدان جنب الله مصرمن كارثة شرذمةالاخوان الفاسدين  الخونه العملاء  لظرطوغان  وخامنئي بعد ان افشل خير اجناد الارض بقائده السيسي ،

اما السعوديه ،،،،،وهي الجناح الاخر للامه فنرى ماذا يحاك ضدها  جنوباً  وشرقاً وغرباً وخارجياً  من  دول كبرى  لكن السعودية ،،تمحمية بحمى الرحمن وهيبة سلمان ؟؟ وهمة محمد الصقر حوران ، وما  يجري  في سوريا وتونس وليبيا  واليمن والعراق الذي هو محور تحليلي .   ففي العراق تلبدت غيوم  المؤامرات وتركزت لتكون  العراق هي بؤرة اسقاط دول الخليج ،  واحداث تغييرات ،  وبالفعل فمنذو استلام الخروف ذنب اوباما المخرف بايدن باما   ” اباده الله’  بدأت الخطا متسارعة لتعبث  وتعثو  حراكاً استبدادياً  همجياً  جيوسياسياً على واقع  الحال  الخليجي و العربي سيراً على خطة المرتد دينيَّّّاً اوباما ،،،،،،،،ومهندسة الخطة اسنان الكلبه الخبيثة كوندليسا رايس بلعبتهم القذره،،،،، الفوضى الخلاقة  التي افضت باولى حفلاتها من خلال الربيع العربي ، اما العراق فمنذو تولي الخائن نوري المالكي قبحه الله الذي بنا داعش وسلمهم البصرة ،،،،،كما قام بتاسيس  ميليشيا “الحشد الشعبي” لزعزعة وارهاب البلاد والتنكيل  بالعباد خاصةً  بمناطق السنه بادارة ودعم وتتفيذاً لاجندة اسياده خنازير فارس الخمينيين اما  امريكا “بايدنباما ” فجعلت ايران  والعراق العصا السحريه لمواصلة  تلك الفوضى لاذلا الخليج  وبالذات المملكة  العربيه  السعوديه  ،  والقيام  بطمس و تغيير  مجمل الخارطة السياسية للمنطقة ،، وانطلاقتها فعلياً قد بدأت من العراق:
ففي ال 48 الساعه الماضيه ‏‎خبر تم تسرببه من المنطقه الخضراء ،  عن إبلاغ  من السفير البريطاني للكاظمي بأن الأمور في بغداد أصبحت على حافة  الهاويه  وأنَ هناك ، حكومه بديله وجاهزه قدشكلت خارج العراق ،، السؤال اين ؟؟!  ربما امريكا لانها  زعيمة دعم الارهاب او اشرار الدنأه والخسه قطيع خنازير فارس اوكلاهما والارجح كلاهما لان الخنازير قطيع من قطعان “بايدن باما” المليشيات الحشديه  لم تكذب خبر وحاليا بدأت تستعد لتكون حوثي آخر في خاصرة،،، الامه العربيه وبدأت بخطاًمتسارعةلتسبق اي حكومة في الاستيلاء والسيطره على بغداد كخطوه استباقيه ومن ثم العراق باكمله  ودليلي وحسب قرأتي حضرعاجلاً رئيس اركان الحرس الثوري الى بغداد يوم امس قادماً من طهران


وهناك رابط تسلسلي ترسمه ادارةالمخرف “بايدن باما الخروف “بسحب الجيش الأميركي من افغانستان،،،، وعودة سيطرةطالبان على البلادبشكل هادى ومدروس ويبدو انه متفق ومخطط له مسبقًا.
اما المؤشر الاخر،،، فقد تواجدت الايام القليلة  الماضيه  قوات بريطانية واميريكية في قواعد جديدة في الاردن والمؤشر الأهم هو تحويل مقرالقيادة المركزية الامريكية الوسطى من قاعدة السيلية في قطر الى هذه القاعدة.
واهم مؤشر في هذا الصدد وهو الاخطر ،  بدء الخروج السريع للشركات النفطية العملاقة من العراق ،،،، وترك العمل بحجةعدم توفر بيئة استثماريةامنة في العراق. وذلك حسب تصريح رئيس شركة “بريتيش بتروليوم” البريطانية  ، كذلك شركة  لوك أويل الروسية  العملاقة  وقبلهم شركة إكسون موبيل الأمريكية ،                   ومن المعلوم انه قبل قيام اي حرب ،يتم سحب الشركات الكبيره والدوبلوماسيون وتحذير لرعايا الدول للحفاظ على ارواحهم

اذاً حل اللغز واضح  بانسحاب ثلاث شركات عملاقه من ارض المخططات الهدامه على ارض الرافدين دليل واشارة لورود توجيه من دولها بالمغادره ليبقى العراق المنحور من  دجله الى الفرات  والمستباحة  فيه  كرامة البشر والارض والاثر ، وتمزيق كبرياء العرب والاسلام باجندات  خارجية وبمعونه مذهبيه عراقية ورسالتي  واقول افيقوا يابني يعرب لا ن العراق سيدخل مرحله ربما حرب  اهليه  أو فوضى خلاقة  أمنيه هذه البذره التي زرعها ابن السِّفاح والمتعه نوري المالكي قبحه الله
،،؟كما انه قد كثرت هذه الايام تصريحات عدد كبير من القيادات السياسيةالقديمه العراقيةخوفاً على حياتهم من  الاغتيال حيث قاموا بايجادتفسير وتبرير لفشلهم والانتكاسة خلال ثمانية عشر عاماً  الماضية ، عنوانها الفساد والسرقة والدماروالقتل والارهاب حتى مقومات الحياة الاساسيه حرم منها المواطن  ،  كالكهرباء والماء والغاز والخبز.
وما،، تاسيس الميليشيات الحشديه المذهبيه  الصفويه الا لشن هجمات ارهابيةمتكررةعلى القواعد العسكرية وسفارات وقنصليات الدول في بغداد واربيل وقدتطور العمل  بواسطة  أستخدام  الطائرات  الدرون  الايرانيه وهذه الميليشيات  ستزيد من وتيرة ارهابهم مع وصول قيادة  أكثر همجيةً  وتشددا  للنظام خلال  الانتخابات الرئاسية الايرانية الآخيرة خاصةً بعد فشل مفاوضات فينا النوويه لتظهر ايران للعالم ان باستطاعتها نشر الارهاب  وزعزعة  الكيانات  ،  رغم  انها  نعجة من ورق مهترئه عسكرياً وسياسياً واقتصادياً فجميع اسلحتها بري وجوي وبحري روسية الصنع من ستينيات القرن الماضي ولم يعد لها حتى قطع غيار ،

واخر  مؤشر  ما قامت به  بريطانيا من عقد قمة ثلاثية  بين العراق ومصر والاردن ومن نتائج هذه القمة اصدار بما سمي الشام الجديد للمنطقة الشاميه وعلى حسب بيانهم بانه  لمعالجة توازن القوى الاقليمية بالمنطقة ، برؤيه امريكيه ورعايه  بريطانيه ،

وبحسب نظرتي وتأكيداً لما ذكرت هو الارتفاع الفجائي الحادللبترول بدون اي مبرر رغم زيادةالانتاج واعتدال الطلب وهذا نذير حدوث مالا يحمد عقباه .

رسالتي لساسة بني يعرب والخليج  ، وبالذات شرفاء العراق اقول بل  “اؤكد”  بان  أحداثاً بوصلتها تنتحي  بإتجاه المنطقة  ستحدث  واذا  ما سمح  لها  بالحدوث فانها  ستحدث  تغييراً  “ديموغروسياسي ” وستكون لها  انعكاسات على خارطة الخليج وستكون احداثها مترابطة على ماهو واقع في ارض العراق وايران ممتدا ارتدادها الى لبنان وسورية واليمن ،ومن ثم يتم طمس دول الخليج لاسمح الله ,

حكيم الامه سلمان الحزم والعزم وصقر العروبه محمد بن سلمان كان لهم رأي اخر بان القوه تتحقق بالوحده التكامليه”سياسيه واقتصاديه واجتماعيه وعسكريه” وتوحيد وجهات النظر في المحافل الدوليه .   ومن هنا ادعو جميع ساسة العرب والخليج بالذات بتحقيق فكر الحكيم والصقر الزعيم

وجهة نظر

خبير استراتيجي محلل سياسي 

دكتور . علي آل غازي


تنسيق جده

م . خلود علي

Control – London

Debra Hall

Dona Bell

Cairo – branch office

Dr-Ahmed ALi

Hanan Saad

الأكثر طلباً وتواجداًفي الشرق الأوسط لتغطية الفعاليات

 لإعلاناتكم  المحلية و الإقليميه والدوليه التواصل :

“anw0000@hotmail.com”

Washington – London – Middle East – Jeddah

📶 المشاهدات  : 1586

 

عن مؤيد علي

شاهد أيضاً

الله الي عزنا مالحد منه

‏ Newswekarabi د . علي ال غازي      لمن يتشدقون بأن الشعب السعودي شعب …