الرئيسية / تحقيقات وتقارير / ام راشد .الخطابات لجمع راسين بالحلال الطريق الاسرع والاسهل لبناء اسره
منظمة السلام والصداقة الدولية

ام راشد .الخطابات لجمع راسين بالحلال الطريق الاسرع والاسهل لبناء اسره

 

 

 

 

 

 

Newswekarabi

حنان الشهراني

 

 

 

 

في المملكة العربيه السعوديه موجةالخطابات» تغزو مواقع التواصل لـ«جمع رأسين في الحلال».. وتبرز صفات الباحثين عن زوجة
تخطت حسابات بعض «الخطابات» على مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من 100 ألف متابع، متفوقة بذلك حسابات بعض الجهات الحكومية.

ام راشد من الخطابات الثقات التي تخاف الله ولها سمعتها الحسنه التقيتها وبادرتني بهذا الحديث وتقول عن نفسها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا خطابه ام راشد

السريه التامه باذن الله تعالى اهم شيء في الحفاظ على معلومات الناس وعملي مبني على مخافة الله

ومتوفر لدي
،،،،،زواج مسيار سري للغايه

،،،،،،،زواج معلن شرعي ورسمي

اقوم ،،،،،،بتوفير مأذون كذلك  شهود

انت لا تشيل هم شيء باذن الله تعالى انا اجهز لك اوراق العقد وكل شيء باذن الله تعالى

تبيه عقد ورق بينك وبين زوجتك فقط او تبيه موثق في المحكمة

الله ولي التوفيق

التواصل عبر الواتس

+966 58 342 4273

 

 

ويحتاج الوضع الجد من المختصين ومسؤولي القطاعت الحكومية المعنية مثل وزارة العدل والشؤون الاجتماعية وتناولت البرامج العلاقات الأسرية وفنون التعامل بين الزوجين وحاجات المراهقين، ومهارات التعامل مع الأطفال.

وأضاف العبدالقادر أن الدورة استهدفت وقتذاك إعادة النظر في مسألة الخطابين والخطابات والعمل على تطوير المهنة والاعتراف والإقرار الرسمي بها، مع تحديد نوع التعليم العلمي المطلوب لتأهيل من يعمل في مجال التوفيق بين راغبي الزواج.

لغة العواطف
الندوة ناقشت الواقع الذي يعيشه المجتمع مع الظاهرة التي مكثت ردحا من الزمن دون تقنين، وتناول الدكتور صالح حمد العساف الضبط الاجتماعي والرسمي لتسهيل الزواج وفق رؤية تربوية مقترحة وشخص من خلال ذلك واقع المجتمع والنمو المتزايد لفئة الشباب والشابات الذين هم في سن الزواج الأمر الذي أصبح يشكل هاجسا كبيرا لدى أولياء الأمور من تداعياته ما أدى إلى جهل الأسر ببعضها وبما لديها من بنات بلغن سن الزواج والتساهل في كثير من شروط الأهلية للزواج، وأدى ذلك كما يقول العساف إلى آثار عكسية في تنامي نسبة الطلاق، والخلافات الزوجية، والعنف الأسري. كما أن انتشار لغة العواطف عبر وسائل الاتصال ولد الخوف من اختراقها لحاجز القيم السائدة في المجتمع التي تحرم تعرف الشاب على الفتاة أو العكس.
وأشار العساف إلى أن تسهيل الزواج في مراحله المتعددة لايزال بعيدا عن الأنظار ولم يجد العناية التي يستحقها رغم خطورة آثار غيابه. وفي نهاية طرحه قدم رؤية تربوية مقترحة تستند على عدد من المسلمات منها البعد التربوي للرؤية بحيث يتم إخضاع جميع مراحل تسهيل الزواج وآلياته للبعد التربوي، وثانيها البعد الشرعي والذي يقصد منه (الضبط الشرعي) بحيث تكون جميع مراحل تسهيل الزواج وآلياته متفقة مع الأحكام الشرعية، وثالثها البعد الاجتماعي (الضبط الاجتماعي) بحيث تكون جميع مراحل تسهيل الزواج مقبولة اجتماعيا وواضحة للأطراف المعنية خصوصا وللمجتمع عموما، ورابعها البعد الرسمي (الضبط الرسمي) بحيث تكون جميع مراحل تسهيل الزواج عملا مؤسسيا يخضع لنظام رسمي وإشراف حكومي ترقى بموجبه إلى (هيئة ذات نفع عام) وليست خيرية فقط تعتمد على التبرعات، كما طرحت الورقة عددا من المتطلبات لتنفيذ هذه الرؤية تفصيلا.

مرجعية رسمية للمهنة
أطروحة الدكتور إبراهيم صالح أستاذ الفقه المساعد في كلية شريعة الأحساء والمستشار الأسري انتقدت الدخلاء الذين يستغلون حاجة المجتمع لأغراض ومآرب غير شرعية، وتحدث الصالح عن جوانب متنوعة تتعلق بالأحكام الشرعية المهمة لمهنة الوساطة الزوجية وإيجابيات هذا العمل وسلبياته مع تحديد صفات الخطابين، كما تناول جملة من المباحث الاجتماعية عن مهنة الخطابة وتاريخها وتطورها وتعريف الخطاب وكيفية عقد الوساطة الزوجية مع معرفة أركان الوساطة وشروط الخطاب.
محمد بن إبراهيم السيف الباحث في شؤون الأسرة طالب بمرجعية علمية وشرعية تحدد عمل الخطابين والخطابات وفق مكاتب رسمية، وطالب بتنظيم العملية وبضرورة إنشاء مكاتب مرجعية علمية شرعية واجتماعية يعمل من خلالها الخطابون والخطابات على دعم استقرار الأسرة وتقديم رؤية اجتماعية عن حاجة الأسرة المعاصرة لمكاتب رسمية خاصة بالتوفيق بين الأزواج.

اختيار الشريك
الدكتور عبد الله بن ناصر السدحان الوكيل المساعد للتنمية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية والمستشار الاجتماعي في مشروع ابن باز الخيري لمساعدة الشباب على الزواج طرح عدة تساؤلات حول كيفية الاختيار والوسائل وقال: «إن الإسلام وضع العديد من القواعد التي تضمن سلامة سير الحياة الزوجية، ومنها ما هو قبل الزواج، ومنها ما هو بعده، والحديث في هذا سيكون عن المرحلة التي تسبق عملية الزواج، وهي مرحلة الخطوبة، وما يكتنفها من إشكالات مجتمعية، وتغيرات قيمية متأثرة بالسياق العام لحركة المجتمع، وتأثير العوامل الأخرى في ذلك السياق، وبالجملة فإن عملية اختيار الشريك (الخطوبة)، عملية معقدة، ومتداخلة في بعدها الشرعي، والاجتماعي، والنفسي، والاقتصادي، والقبلي. والمجتمع ليس بمعزل عن المؤثرات والمتغيرات التي شملت مجتمعات العالم بأسره».

تغيير المسمى
الدكتور مشبب بن فهد العاصمي (مأذون أنكحة) طالب بإيجاد مؤسسة رسمية للوساطة الزوجية والتوفيق بإشراف من وزارة الشؤون الاجتماعية، بالتعاون مع وزارة العدل والمحاكم الشرعية، والجهات ذات الاختصاص، حيث تقوم بوضع ضوابط وشروط لممارسي عمل التوفيق بين راغبي الزواج. كما يوصى بأن تكون هناك جهة رسمية تعنى بكل ما يتعلق بشؤون الأسرة، وتفعيل مراكز الأحياء.
محمد الحماد (مشرف تربوي في تعليم المنطقة الشرقية) يرى ضرورة عقد مزيد من الملتقيات والدراسات، والتي تعنى بموضوع التوفيق بين راغبي الزواج، ودعوة المهتمين. وإعادة عقد مثل هذه الندوة في مختلف مناطق المملكة، بتشجيع ودعم من رجال الأعمال والمؤسسات التجارية للقيام بمسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع وتنميته.
وقدم محمد الهويمل (مدير مدرسة ابن المظفر ومشرف موقع عفاف للزواج في المنطقة الشرقية) الدعوة للأسرة للقيام بدورها في البحث عن الزوجة الصالحة دون اللجوء إلى الوساطة والاعتماد على الذات بالطريقة الشرعية المعروفة. فيما اقترح الدكتور خالد جمال الليل بتغيير مسمى الخطابين والخطابات، ويقترح مسمى: «أخصائي أسري»، «مستشار أسري»، «مستشار اجتماعي»، «الوسيط الاجتماعي».

بدائل غير سليمة
فيصل الردادي حث وسائل الإعلام للقيام بدورها الإيجابي في توعية المجتمع تجاه قيام الأسرة بدورها الصحيح بهذا الشأن وتذكير المهتمين والمهتمات بالأمانة والواجب الاجتماعي والشرعي، فيما يرى مشاري الأحمد (إمام جامع بمحافظة الخبر ومشرف التوجيه والإرشاد) دعوة جمعيات ولجان تيسير الزواج ذات الاختصاص لوضع دليل وميثاق شرفي علمي للتوفيق بين الزوجين على أن تعتمده لجان متخصصة. بينما دعا حمدان سفر الشمراني (مدير مدرسة أبي بن ثابت الابتدائية بالظهران) إلى استحداث تخصص علمي وشرعي في الجامعات والمعاهد كدبلوم يتم اجتيازه لمن يرغب في العمل بمهنة الوساطة الزوجية. وأبان الشيخ خالد الخضير (إمام جامع) بضرورة تشكيل اللجان الدائمة مع جمعية «وئام» الأسرية بالتعاون مع المهتمين لتفعيل ومتابعة التوصيات وصولا لتحقيق الهدف الرئيس من الملتقيات السابقة والرفع بها لجهات الاختصاص. كما أكد محمد البحير من مركز التنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية على ضرورة إيجاد رؤية تربوية معاصرة ومنضبطة لجميع مراحل تسهيل الزواج.
واتفق عبدالعزيز السيف (ممارس لمهنة الخطابة) وعبداللطيف المحيش (إمام جامع ومأذون أنكحة) على ضرورة دراسة معطيات الواقع تجاه الموضوع بما تمليها حاجة المجتمع وتؤكدها معطيات التغير الاجتماعي، والتنامي السكاني السريع، والتحذير من قبول البدائل غير السليمة.

 

 

نموذج تم اعداده  بطريقة علمية تبين معلومات كلا الطرفين وبسرية تامه

 

التقرير اعداد الخطابه ام راشد

اشراف عام

م/ خلود علي

د. ساره الفهد

تنسيق

اميره السديري

سعاد علاوي

London – Control

Debra Hall

Dona Bell

Cairo – branch office

Dr-Ahmed ALi

Hanan Saad

 

عن مؤيد علي

شاهد أيضاً

لأجلهم ومن اجلهم تحتفل بذكرى التاسيس

Newswekarabi اماني السفياني   جمعية”لأجلهم ” تحتفي من اجلهم بذكرى يوم التأسيس السعودي تحتفل جمعية …