فيروس صيني قتل الصنم اتاتورك وفيروس كورونا الصيني هل سيقتل اردوغان

مؤيد علي يونيو 27, 2020 يكتبون

Newswekarabi

د. علي آل غازي

اردوغانً من احفاد الصنم كمال اتاتورك وما اشبه الليلة بالبارحه فقد مات الصنم والطاغيه كمال اتاتورك بمكروب لايرى الا عند تكبيره مجهرياً يشبه النمل في صورته كما أن مصدره الصين كما هو كورونا الآن فهل يهلك صنم الاخونجية اردوغان بمكروب من الصبن كسلفه؟

وهنا نتحدث عن طاغية ذلك العصر، وإمام العلمانيين، وقدوة العملاء والخائنين، صار مثالاً لكل كاره ومبغض لدين الإسلام، ونموذجًا يحتذى به في كيفية إختراق الصف المسلم والتغلغل بداخلة من أجل تفريقه وتمزيقه، وبالجملة فهو أشر خلق الله في عصره، ولا يعلم أحد كان نكبة على أمة الإسلام مثلما كان هذا المجرم اللعين، ولكن هذا لا ينفي أن الجو المحيط بأمة الإسلام هو الذي أسهم وبشدة في ظهور مثل هذا الشيطان الرجيم، الذي أسقط الخلافة وأصبح مثل الصنم يطوف حوله كل كاره ومبغض للدين، إنه مصطفى كمال الملقب بـ أتاتورك أي: أبو الأتراك.

وُلد مصطفى كمال أتاتورك في مدينة سلانيك «ضمت لليونان الآن» عام 1298هـ – 1881م، من سفاح، وتسمى أمه زبيدة، وقد نسبت مصطفى لأحد موظفي الدولة في سلانيك واسمه “علي رضا”، وينتمي مصطفى كمال لأصول صربية، وأجداده من طائفة يهود الدونمة [1]، وهم طائفة من اليهود أظهروا الإسلام وأبطنوا اليهودية من أجل العمل على إسقاط الدولة العثمانية، وإفساد عقائد المسلمين.

انتقل مصطفى كمال أتاتورك من سلانيك إلى إستانبول سنة 1318هـ للالتحاق بالكلية الحربية، وتخرج فيها سنة 1322هـ برتبة رائد، وعين في لواء الفرسان الثلاثين التابع للجيش الخامس في الشام، وهناك حاول تأسيس جمعية سرية من الأتراك المنفيين بالشام، لينافس بها جمعية الاتحاد والترقي ولكنه فشل، وكان رجال الاتحاد والترقي خاصة أنور باشا يكرهونه بشدة بسبب انحلاله وفجوره.

أخذ مصطفى كمال أتاتورك في البحث عن أي وسيلة للاشتهار حتى يلمع نجمه وسط رجال الاتحاد والترقي، فانضم لجيش محمود شوكت الذي توجه لإستانبول من سلانيك ليخلع السلطان عبدالحميد الثاني سنة 1327هـ وذهب إلى ليبيا لمحاربة الإيطاليين كنوع من الدعاية، ولكن مع أول مواجهة حقيقية على خط النار فر مثل الفأر المذعور، وكانت بداية شهرة مصطفى كمال الحقيقية بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى، حيث فرَّ معظم رجال الاتحاد والترقي بسبب هزيمة الدولة العثمانية وضياع معظم أملاكها في الحرب، وأصبح الطريق خاليًا أمام مصطفى كمال أتاتورك، ومن حسن طالعه أنه كان على علاقة وثيقة بالخليفة الجديد “وحيد الدين” قبل أن يلي الخلافة، فرقاه لرتبة مفتش عام للجيوش وزوده بصلاحيات واسعة، وعندها بدأ الإنجليز في الاتصال به والتنسيق معه للعمل على إسقاط الخلافة العثمانية، وبالأسلوب الإنجليزي المعروف بدأت عملية تلميع مصطفى كمال أتاتورك وإظهاره بصورة البطل القومي وأنه أشد الرجال خطورة على أوروبا والإنجليز، والأسد الثائر الذي يقلق مضاجع الاستعمار، وإمعانًا في التضليل أخذ مصطفى كمال أتاتورك في الظهور بالمظهر الإسلامي وإلقاء الخطب في المناسبات الدينية ويدافع عن الخلافة في كل موطن، مع أنه غارق لأذنيه في الزنا والفواحش والخمر.

وبعد أن انتصر الأتراك على اليونانيين في معركة سقاريا سنة 1345هـ، أصبح مصطفى كمال أتاتورك بطل الأمة القومي، والمتحكم الفعلي في البلاد، وأنصاره يسيطرون على مجلس النواب والمجالس المحلية، وبعد سلسلة طويلة من المناورات وبمساعدة قوية من الإنجليز تخلص مصطفى كمال أتاتورك من جميع معارضيه، وشوه صورة الخليفة وحيد الدين عندما أظهر للناس بنود معاهدة سيفر التي أُجبر وحيد الدين على توقيعها تحت التهديد الإنجليزي باحتلال إستانبول، واضطر وحيد الدين للاستقالة، وحل مكانه عبد المجيد الثاني والذي لم يمكث سوى ثلاثة أيام وأعلن مصطفى كمال أتاتورك بعدها وفي 27 رجب1341هـ إلغاء الخلافة العثمانية وقيام الجمهورية التركية.

تولى مصطفى كمال رياسة الجمهورية التركية وتلقب بـ أتاتورك، وبدأ يوفي لأسياده الإنجليز وأستاذه الخفي الذي لا يعرفه معظم الناس ألا وهو الحاخام نعوم كبير حاخامي تركيا منفذ الخطة اليهودية لهدم الخلافة العثمانية.

كما عمل على هدم الإسلام بكل قوة في تركيا، وبدأت عملية بشعة لسلخ الأتراك من هويتهم الإسلامية بإشراف كامل من الإنجليز، فألغى وزارة الأوقاف والمدارس الدينية وحول الجوامع إلى متاحف ومنع رحلات الحج والعمرة، وألغى الحجاب والحروف العربية، وألزم الأتراك بالتعبد باللغة التركية، ونقل الإجازة الأسبوعية ليوم الأحد مثل النصارى، وألزم الناس لبس القبعة الفرنجية[2]، وألغى الأعياد والمناسبات الدينية، وباع أذربيجان للروس، وقضى على الحريات والمعارضين لسياساته وجعل وسائل الإعلام لا تتحدث إلا عن بطولاته وفتوحاته وأخباره وكلها مكذوبة.

ولم يكتفِ أتاتورك بذلك بل ألغى الحروف العربية واستعمل الأحرف اللاتينية وأعلن العلمانية دينًا جديدًا للبلاد , وكان يخطب في الناس قائلاً: لقد انتهى العهد الذي كان الشعب فيه يخدع بكلمات هي خاصة بالطبقات الدنيا أمثال: كربلاء, حفيد الرسول, الإيمان, القدس.

أخلاق أتاتورك:
كما قلنا من قبل إن أتاتورك كان ولد زنا وولد الزنا شر الثلاثة إذا فعل فعلة أبويه كما ورد ذلك في الأثر فلقد كان أتاتورك فاسقًا ماجنًا شروبًا للخمر لا يكاد يفيق من شربه.

واشتهر أتاتورك بركوب الفواحش وكان مجاهرًا بها، كما اشتهر بشذوذه مع رغم أنه عُدِم الرجولة[3]. [القضية باسفل المقال]

أما عن عشيقاته فحدث ولا حرج فقد كان يستمعل وزير خارجيته توفيق رشدي سمسارًا لشهواته، وكان عنده ثلاثون فتاة أطلق عليهن بناته بالتبني وأوصى لهن بمقادير ثابتة طيلة حياتهن وكن يقمن بالرقص في حفلاته وهن شبه عاريات, وبلغ به الشذوذ أنه كان يلبس الخدم في قصره ملابس النساء ويرقص معهم وهو مخمور.

كان أتاتورك من أكثر الناس جبنًا وهلعًا، وحقًا من خاف الله أخاف منه كل شئ، ومن لم يخف الله أخافه الله من كل شئ.

كان أتاتورك من أشد الناس عداوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد كان في فندق بارك، وكان المؤذن يؤذن في المسجد الصغير الكائن أمام الفندق مباشرة فإذا بـ أتاتورك يلتفت لمن حوله قائلاًَ: “من قال بأننا مشهورون؟ وما شهرتنا نحن؟ انظروا إلى هذا الرجل، -يعنى: النبي صلى الله عليه وسلم- كيف أن اسمه يتكرر في كل لحظة في جميع أنحاء العالم” ثم أمر بهدم المنارة.

أتاتورك وخاتمة السوء :
كان أتاتورك شديد الخوف على نفسه؛ لذلك فقد أحاط نفسه بكبار الأطباء، ومع ذلك لم يكتشفوا أنه كان مريضًا بالكبد حتى وصل لمرحلة التليف الذي أصابه بالاستسقاء، واحتاج إلى سحب الماء من بطنه بالإبر ثم أصابه الله بمرض الزهري نتيجة شذوذه وفحشه.

وفي مرض موته ابتلاه الله بحشرات صغيرة حمراء لا تُرى بالعين سببت له الحكة والهرش حتى أمام زواره من السفراء والكبراء حتى ظهرت على وجهه ويكتشف أن السبب وراء ذلك نوع من النمل الأحمر الذي لا يوجد إلا في الصين !!

سبحان الله -من الصين إلى تركيا- ليذل الله عز وجل به هذا المجرم الهالك، {وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ}[المدثر:31] ويظل على عذابه من سنة 1356هـ حتى سنة 1358هـ حيث يهلك ويرحل إلى مزبلة التاريخ في 16 شعبان 1358هـ.

وبعد موته أختلف الناس في الصلاة عليه فرأى رئيس الوزراء عدم الصلاة عليه ويصمم رئيس الجيش على الصلاة عليه، فيصلي عليه شرف الدين أفندي مدير الأوقاف الذي كان أخبث وأسوء من أتاتورك نفسه.

وإذا كان الغراب دليل قوم .. فلا فلحوا ولا فلح الغراب

والعجيب أن مصطفى كمال أتاتورك قد رشح سفير إنجلترا بتركيا ليخلفه في حكم تركيا بعد وفاته ليثبت لأسياده الإنجليز مدى وفائه وثباته على ذلك حتى النهاية.

بعض التعريفات لما ورد بالمقال

[1] يهود الدونمة هم اليهود الذين خرجوا من الأندلس عند سقوطها في يد الصليبيين الذين اضطهدوا اليهود فخرجوا منها هائمين على وجوههم ولفظتهم كل البلاد لسمعتم الشهيرة في الشر والفساد حتى توسطت لهم الأفعى روكسلان اليهودية زوجة الخليفة العثماني سليمان القانوني فوافق على استضافتهم في بلاد المسلمين، وكان لهم الدور الأكبر في خلع السلطان عبد الحميد وإسقاط الخلافة.
[2] القبعة هي العلامة الثالثة عند النصارى بعد الصليب والزنار وكانت علامة دينية وضعت من قبل الصليبيين أثناء الحروب الصليبية ثم أصبحت بعدها قومية وقد اعتبرت القبعة كعلامة للكفر كما قال النووي رحمه الله.
[3] جاء ذلك على لسان زوجته لطيفة هانم التي فضحته وكشف كثيرًا من شذوذه ومحاولاته المتكررة للاعتداء على محارمه، حتى إنه حاول مرة الاعتداء على شقيقة زوجته الصغرى ولما هربت منه كاد أن يقتلها هي وزوجته لطيفة.

بعد قرأتكم اتمنى ان تعملوا مقارنة بين الصنمين

الخبير الاستراتيجي المحلل السياسي

د. علي آل غازي

anw0000@hotmail.com

ترجمه الى التركيه

Türkçeye çevir

Newswekarabi

Dr. .. Ali El Ghazi

İdol Kemal Atatürk’ün soyundan gelen Erdoğan ve dün gece nasıl bir şey var, çünkü idol ve zalim Kemal Atatürk, artık olduğu gibi görülmeyen bir bardakla öldü Erdoğan, kardeşi idolü kendisinden önceki bir çocukla birlikte ölürken, Kardeşliğin idolü kendisinden önceki bir çocukla yok oluyor mu? Burada o dönemin zaliminden, tembelliğin imamından, ajanların ve hainlerin rol modelinden bahsediyoruz, İslam dinine karşı tüm nefret ve gözyaşı dökülebilen bir örnek haline geldi ve Müslüman sınıfının bir iç dünyaya nasıl nüfuz ettiğine ve nüfuz ettiğine dair izlenmesi gereken bir model ve Tanrı’nın yaratılışının en kötüsü olduğu Bu lanetlenmiş suçlu olduğu gibi İslam Milleti’nde, ancak bu, İslam Milleti’ni çevreleyen atmosferin, halifeliği deviren ve Atatürk’ün lakabını atayan böyle bir lanetli Şeytanın ortaya çıkmasına katkıda bulunduğunu reddetmez: Ebu Türkleri. Mustafa Kemal Atatürk, Selanik şehrinde doğdu, “şimdi Yunanistan’a ilhak edildi” 1298 AH – 1881AD’de bir seri katilden ve annesine Zubaida denildi Mustafa, Selanik’te adı “Ali Rida” olan devlet görevlilerinden birine atfedildi ve Mustafa Kemal, Sırp kökenli Yahudi topluluğundan ve ataları Yahudi Al-Donumah’tan [ 1] ve Osmanlı İmparatorluğu’nu devirmek ve Müslümanların inançlarını bozmak için İslam’ı gösteren ve Yahudiliği içselleştiren Yahudilerin bir tarikatıdır. Mustafa Kemal Atatürk, Askeri Koleji’ne katılmak için 1318 yılında Selanik’ten İstanbul’a taşındı ve 1322 yılında büyük rütbe ile mezun oldu ve Levant’taki Beşinci Ordunun Otuzuncu Süvari Tugayı’na atandı ve orada Levant’ta gizli bir sürgün Türk derneği kurmaya çalıştı, ancak başarısız oldu, Birliğin adamları ve Tanıtım, özellikle Anwar Paşa, dağılması ve ahlaksızlığı nedeniyle ondan derinden nefret ediyordu. Mustafa Kemal Atatürk, yıldızı sendika ve tanıtım adamları arasında parlayana kadar ünlü olmak için herhangi bir yol aramaya başladı, bu yüzden 1327’de Sultan II.Abdülhamid’i devirmek için İstanbul’a giden Mahmud Shaukat ordusuna katıldı ve İtalyanlar tarafından bir propaganda olarak savaşmak için Libya’ya gitti. Korkmuş bir fare gibi kaçtı ve Birinci Dünya Savaşı’nın sona ermesinden sonra Mustafa Kemal’in gerçek şöhretinin başlangıcıydı, sendika ve terfilerin çoğunun Osmanlı İmparatorluğu’nun yenilgisi ve savaştaki mülklerinin çoğunun kaybedilmesi nedeniyle kaçtığı ve halife ile yakın bir ilişkisi olduğunu bilmek şanslıydı. Art arda gelmeden önce yeni “Wahid al-Din”, onu orduların genel müfettişi rütbesine böldü ve ona geniş güçler sağladı, bu sırada İngilizlerin kendisiyle temasa geçmeye ve onunla birlikte Osmanlı halifeliğini devirmek için çalışmaya başladığını ve tanınmış İngiliz tarzında en tehlikeli olduğunu ve erkeklerin en tehlikeli olduğunu gösterdi. Avrupa ve İngilizler ile sömürgeciliğin uykusundan endişe eden ve yanıltıcı olmaya devam eden asi aslan Mustafa Kemal Atatürk, İslami görünümde ortaya çıktı ve vesilesiyle konuşmalar yaptı. Dindar ve halifeliği her habitatta savunur, ancak kulakları zina, ahlaksızlık ve şarap içine daldırılır. Türkler 1345 yılında Sakarya savaşında Yunanlılar üzerinde zafer kazandıktan sonra Mustafa Kemal Atatürk ulusun ulusal kahramanı oldu, ülkedeki fiili kontrolör oldu ve destekçileri Evi ve Yerel Konseyleri kontrol ettiler ve uzun bir manevra serisinden ve İngilizlerin güçlü yardımıyla, tüm rakiplerinden kurtuldu, Halife Vaheeduddin’in imgesini, insanlara, Waheeduddin’in İstanbul’u işgal etmek için İngiliz tehdidi altında imzalamak zorunda kaldığı Sefer Antlaşması’nın şartlarını gösterdiğinde, Waheeduddin istifa etmek zorunda kaldı ve yerini, 27 gün sonra Halife’yi iptal eden Abdul Rajeed Al Thani aldı. Ve Türkiye Cumhuriyeti’nin kuruluşu. Mustafa Kemal, Türkiye Cumhuriyeti’nin Atatürk denilen cumhurbaşkanlığını devraldı ve İngiliz ustalarını ve çoğu insanın bilmediği gizli profesörünü yerine getirmeye başladı; bu, haham Türk Yahudisi’nin Osmanlı halifeliğini yok etme planının uygulayıcısı olan haham Noam Kabir’dir. Ayrıca, İslam’ı Türkiye’de tam güçle yıkmaya çalıştı ve iğrenç bir süreç, Türkleri İngilizlerin tam gözetimi ile İslami kimliklerinden ayırmaya başladı, böylece Vakıflar ve Dinî Okulları kaldırdı ve Türkleri müzelere dönüştürdü ve hac ve Umre gezilerini engelledi, Türkleri ibadet etmeye ve Türkleri ibadet etmeye zorladı. Haftalık Pazar günü, Hıristiyanlar gibi, insanları Frenk Şapkası takmak zorunda bıraktı [2], tatilleri ve dini olayları iptal etti, Azerbaycan’ı Ruslara sattı, politikalarının özgürlüklerini ve muhaliflerini ortadan kaldırdı ve medyayı yalnızca yanlış olan kahramanlığı, fetihleri ve haberlerinden bahsetti. Atatürk bundan memnun değildi, ancak Arapça harfleri iptal etti ve Latin harflerini kullandı ve laikliği ülke için yeni bir din ilan etti ve halka şunları söyledi: Halkın alt sınıflara özgü sözlerle aldatıldığı dönem: Kerbela, Elçi torunu, inanç, Kudüs. Atatürk Etiği: Daha önce de söylediğimiz gibi Atatürk, zina oğluydu ve etkinin belirttiği gibi ebeveynlerinin eylemini gerçekleştirdiyse, zina oğlunun üçü kötüydü. Atatürk iğrençlikleri sürmeyle meşhurdu ve içinde yüksek sesliydi ve bir erkeklik olmasına rağmen anomalisi ile de tanınıyordu. [3] [Makalenin altındaki dava] Metreslerine gelince oldu ve yanlış bir şey yok … Dışişleri bakanı Tawfiq Rushdi arzularına hitap ediyordu ve kızlarını hayatları boyunca sabit bir şekilde evlat edinmeleri ve onlara tavsiye etmeleri için çağırdıkları otuz kızları vardı ve neredeyse çıplakken partilerinde dans ediyorlardı. Sarhoşken onlarla dans ediyor. Atatürk en korkak ve korkak insanlardan biriydi ve gerçekten Tanrı’dan korkan her şeyden korkuyordu ve Tanrı’dan korkmayan her şeyden korkuyordu. Atatürk, Allah’ın Resulü’nün en düşman halkından biriydi, Tanrı Park Otel’de olduğu gibi onu kutsasın ve ona huzur versin ve müezzin doğrudan otelin önündeki küçük camide çağırıyordu, bu yüzden Atatürk etrafındaki kişilere dönerse, “Ünlü olduğumuzu kim söyledi?” İnsanın anlamı: Peygamber, Tanrı’nın duaları ve barışı ona, isminin dünyanın her anında nasıl tekrarlandığına, daha sonra deniz fenerinin yıkılmasını emretti. Atatürk ve kötü sonuç: Atatürk kendisinden çok korkuyordu; Bu nedenle, kendini kıdemli doktorlarla çevreledi, ancak kendisine neden olan fibroz evresine ulaşana kadar karaciğer ile hasta olduğunu keşfetmediler. Hastalığında Tanrı, gözünde görünmeyen küçük kırmızı böceklerle boğuştu, büyükelçilerinin ve haysiyetlerinin önünde bile yüzünde belirene ve bunun arkasındaki nedenin sadece Çin’de bulunan bir kırmızı karınca türü olduğunu fark edene kadar kaşıntı ve çizilmeye neden oldu! Zafer Tanrı’ya – Çin’den Türkiye’ye – Yüce Allah’a, bu can sıkıcı suçlularla küçük düşürülüyor {ve Rabbinizin askerlerinin bildiği şey sadece} [Muddathir: 31] ve 1356 AH yılından 1358 AH tarihinin çöp kovasına kadar öldüğü ve sürdüğü işkencede kalıyor. Ölümünden sonra, insanlar dualarını kabul etmediler ve başbakan onun dua etmediğini gördü ve ordu şefi ona dua etmeye kararlıydı ve bağışın yöneticisi Sharafuddin Effendi, Atatürk’ün kendisinden daha sinsi ve daha kötü olan için dua ediyordu. Ve eğer karga insanların kanıtıysa … o zaman ne karga ne de karga çiftliği Mustafa Kemal Atatürk’ün, İngiltere’nin Türkiye büyükelçisini, ölümünden sonra Türkiye’yi yönetmeyi başarabilmesi, İngiliz ustalarına bu kapsamdaki sadakat ve sebatının kapsamını kanıtlaması için aday göstermesi garip. Makalenin bazı tanımları [1] Al-Dounmeh Yahudileri, yılanları Yahudilere zulmedip Haçlılar’ın tüm ülkesinde kabul ettikleri kadar, Yahudileri zalimce kabul edene kadar ünlüleri kötülük ve yolsuzluktan duydukları için Endülüs’ten çıkan Yahudilerdir. Sultan Abdülhamid’in mevduatından çıkarılmasında ve halifeliğin devrilmesinde en büyük rolü üstlendiler. [2] Haç ve kuşaktan sonra Hıristiyanlar için üçüncü işaret, Haçlı Seferleri sırasında Haçlılar tarafından atılan ve daha sonra milliyetçilik haline gelen dini bir işaretti.Al Nawawi’nin dediği gibi şapka Allah’a rahmet gösterebilir. [3] Bu, kendisini maruz bırakan ve birçok anormallik ve ensestine tekrar tekrar teşebbüs etmek için maruz kalan karısı Latifa Hanım’ın sözleriyle geldi, böylece bir zamanlar kız kardeşinin kız kardeşine saldırmaya çalıştı ve ondan kaçtığında neredeyse onu ve karısı Latifa’yı öldürdü. Seni okuduktan sonra, umarım putlar arasında bir karşılaştırma yapacaksın Stratejik uzman siyasi analist Dr. .. Ali El Ghazi anw0000@hotmail.com

[/ video] Haber kapsamı ve raporlar Souad Allawi Debra Salonu Büyükbabasını koordine et M. Kholoudali Sanaa Hammouda Ali’nin destekçisi Shadia Al-Ghamdi Londra – Kontrol Debra Salonu Dona Bell Kahire – Şube Ahmed Ali Hanan Saad Orta Doğu’da olayları karşılamak için en çok talep edilen ve mevcut Yerel, bölgesel ve uluslararası reklamlarınız için: “Anw0000@hotmail.com” Washington – Londra – Orta Doğu – Cidde Görüntülenme: 56803