Newswekarabi

د. علي آل غازي

الموضه والجمال الباريسي يدغدغ مشاعر حزب اللات على حساب شعب مكلوم لسنين طويله على يد متنفذين فاسدين يتسابقون على سرقة لبنان ونهب ثرواتها واذلال شعبها وبعد ذلك سيطرت ايران على مفاصل الحكم في الدولة المهشمه من خلال حزب الفجر والفساد حزب اللات فكم عبث النافق الغير مأسوف عليه حافظ الاسد ونجله المجرم بشار بشره الله بجهنم.

مثلث تدمير لبنان وكسر شعبها المغلوب على امره هم رجال السياسة الخونه من اللبنانيون وايران ممثلةً في حزب اللات وثالثاً حافظ وبشار .

وهاهو الرئيس الفرنسي ماكرون الذي  ابدي تعاطفه الشديد مع الشعب ا للبناني بعد مصابهم، واظهر مشاعر التعاطف الي درجة انه غرد بالعربية علي تويتر (بحبك يا لبنان)!

وانا  هنا اتعجب من تاييدا وتدعيما للمشاعر المرهفة للرئيس الفرنسي الذي حضر بادوات التزيين الفرنسيه وماركات العطور المقززة هل ماكرون لم يقرء التاريخ وهل يعلم ان الفرنسيون كم قتلوا من المسلمين اتى ليطلب من ترامب لرفع العقوبات عن حزب اللات مكافأةً على جريمة هزت مشاعر العالم اي قذاره واي فجور من رئيس  يلفظه شعبه لعدة  اشهر والشعب الفرنسي يتظاهر في الشوارع لكن لم يستقيل حفظاً لكرامته المسلوبه وهذه بعض احداث تاريخ الخزي الفرنسي لبعض دول افريقية وعربية واسلامية.

*ﺟﻤﻌﺖ ﻓﺮﻧﺴﺎ 400 ﻋﺎﻟﻤﺎ ﻣﺴﻠﻤﺎ، ﻭﻗﻄﻌﺖ ﺭﺅﻭﺳﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻮﺍﻃﻴﺮ؛ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺇﺣﺘﻼﻟﻬﺎ ﺗﺸﺎﺩ ﻋﺎﻡ 1917 ﻡ ..

*ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻷﻏﻮﺍﻁ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﻋﺎﻡ 1852 ﻡ ﺃﺑﺎﺩﺕ ﺛﻠﺜﻲ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ .. ﺣﺮﻗﺎ ﺑﺎﻟﻨﺎﺭ، ﻭﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ!
*ﺃﺟﺮﺕ ﻓﺮﻧﺴﺎ 17 ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻧﻮﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻣﻦ 1960 – 1966 ﻡ ﻭﻗﺪ ﺃﺳﻔﺮﺕ ﻋﻦ ﻋﺪﺩ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 27 ﺃﻟﻒ ﻭ 100 ﺃﻟﻒ!
*ﺣﻴﻦ ﺧﺮﺟﺖ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻋﺎﻡ 1962 ﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺯﺭﻋﺖ ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﻋﺪﺩﺍ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻐﺎﻡ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺪﺩ ﺟﻤﻴﻊ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻭﻗﺘﻬﺎ، 11 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻟﻐﻤﺎ ..

*اﺣﺘﻠﺖ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻟﻤﺪﺓ 132 ﺳﻨﺔ .. ﺃﺑﺎﺩ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﻮﻥ مﻣﻠﻴﻮﻥ ﻣﺴﻠﻢ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ 7 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺑﻌﺪ ﻗﺪﻭﻣﻬﻢ ﻭﻣﻠﻴﻮﻥ ﻭﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﻠﻴﻮﻥ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ 7 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻗﺒﻞ ﺭﺣﻴﻠﻬﻢ

 *ﻗﺪﺭ ﺍﻟﻤﺆﺭﺥ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﺟﺎﻙ ﺟﻮﺭﻛﻲ ﺃﻥ ﻣﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ ﻣﻨﺬ ﻗﺪﻭﻣﻬﺎ ﻋﺎﻡ 1830 ﻡ ﺣﺘﻰ ﺭﺣﻴﻠﻬﺎ ﻋﺎﻡ 1962 ﻡ، ﻫﻢ 10 ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻣﺴﻠﻢ
*ﺍﺣﺘﻠﺖ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺗﻮﻧﺲ ﻣﺪﺓ 75 ﻋﺎﻣﺎ، ﻭﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ 136 ﻋﺎﻣﺎ، ﻭﺍﻟﻤﻐﺮﺏ 44 ﻋﺎﻣﺎ، ﻭﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ 60 ﻋﺎﻣﺎ ﻭﺍﺣﺘﻠﺖ مالي ما يزيد عن قرن واﻟﺴﻨﻐﺎﻝ ( %95 ﻣﻦ ﺳﻜﺎﻧﻪ ﻣﺴﻠﻤﻮﻥ ) ﻟﻤﺪﺓ ﺛﻼﺛﺔ ﻗﺮﻭﻥ !..

*فرنسا التي يمتليء تاريخها العفن بصور دموية وحشية وهمجية في كل مكان وطأت أقدام الفرنسيين القذرة عليه، لم يشهد التاريخ الحديث أشد قذارة وإنحلالًا من جنودها المنسلخين عن كل أسباب الفطرة، يوم كانوا يقضون في معاركهم سياحة حيوانية غرائزية بإصطياد البشر في سفارى بلاد الشمال الإفريقي، جنون وشذوذ حتى في طرق القتل بين التمثيل وقطع الرؤوس بل وتصويرهم بتباهى كإنجاز وفخر علي طوابعهم! حتى هذه اللحظة يعيش جنرالات الإحتلال الفرنسي مع أحفادهم بزهو بماضيهم الأسود الذى لم تقدم الدولة فيه أي إعتذار رسمي عن جرائمها، قرى بكاملها في المغرب والجزائر ومناطق الأطلسي والريف تم محوها وإبادتها عن بكرة أبيها بواسطة جنود الإحتلال الفرنسي في قصص مرعبة خارجة من الجحيم حتى أصبحت “دير ياسين” أمامهم رحلة ترفيه ناعمة برتبة خمس نجوم !
كانوا يضعون صوراً لرؤس خمسة عشر مواطنا مغربيا تم قتلهم من الفرنسيين يضعون صورة رؤوسهم علي طوابعهم هل رايتم حقارة وسفالة اكثر من هذا؟!

*لم ولن يذكر التاريخ قوماً اكثر وحشيةً وبربريةً من القارة الأوروبيه  التي شاخت بعجائزها  مثل هذا الاجرام ، واتت العاهرة واخذت تتراقص على ركام الانفجار وتحته جثث ابرياء عندما اتى ماكرونه افنديم  ليصور الشعب اللبناني  كحمقي واغبياء وفي مخيلته انه يستطيع ان يدغدغ مشاعرهم بكلمة او بتغريدة علي تويتر..او يأتي معتوه اخر يحدثنا عن فضل فرنسا على لبنان ويطالب بعودة الإنتداب الفرنسي ! وان فرنسا دولة الحضارة والإنسانية!لا والف لا فرنسا اكبر دولة تحتضن العاهرات امثال  ماكرون الذي اتى يتراقص في مسرحيه هزليه  اعتقد باننا نتذكر من تبنى الخبيث النافق الخميني في فرنسا ومن دعمه واعاده لايران الذي عاث فجراً وكفراً وفساداً والتلاعب بشعارات الدين لنشر الفوضى في العالم العربي ، ليبدي تعاطفاً مع حسن زميرا ليكسب دعمه في اعادة احتلال لبنان . يا جعجع ياحريري يا جنبلاط ياميشال ياجميِّل يااااااا الي اختشوا ماتوا تتسابقون على التصاريح التلفزيونيه وتتوارون خوفاً من حسن زميرا ارجعوا للشارع وثوروا مع الشعب واتركوا السياسه لجيل جديد يديرون لبنان،،

،بعض لمسؤلين اللبنانيين مسيحيون ومسلمون  ضحايا اغتيالات ايران وسوريا وحزب اللات ،

فؤاد جنبلاط – زعيم منطقة قضاء الشوف، ووالد كمال جنبلاط (اغتيل في وقت لاحق كذلك). اغتيل في 6 أغسطس 1921.
رياض الصلح – أول رئيس وزراء في لبنان. اغتيل في 17 يوليو 1951.
معروف سعد – رئيس بلدية صيدا ومؤسس التنظيم الشعبي الناصري في لبنان. قتل برصاص قناص في 26 فبراير 1975 وتوفي في 6 مارس 1975.[1] انظر الحرب الأهلية اللبنانية.
كمال جنبلاط – مؤسس الحزب التقدمي الاشتراكي. اغتيل في 16 مارس 1977.[2] طوني فرنجية – نجل الرئيس السابق سليمان فرنجية. اغتيل في 13 يونيو 1978، فيما عُرف باسم مجزرة إهدن.[2] سليم اللوزي – صحفي. اغتيل في وقت ما بين 24 فبراير و 6 مارس 1980.[2] رياض طه – صحفي ورئيس الجمعية اللبنانية للنشر. اغتيل في 23 يوليو 1980.[2] بشير الجميل – الرئيس السابق المنتخب، مؤسس القوات اللبنانية ، نجل بيار الجميل. اغتيل في 14 سبتمبر 1982.
الشيخ أحمد عساف – رجل دين سني لبناني. اغتيل في أبريل 1982.[3]

راغب حرب – من قادة المقاومة في لبنان. ورجل دين مسلم، اغتيل يوم 16 فبراير عام 1984.
صبحي صالح – رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي. اغتيل في أكتوبر 1986.[2] رشيد كرامي – رئيس الوزراء السابق. اغتيل يوم 1 يونيو 1987.[4] محمد شقير – مستشار الرئيس السابق أمين الجميل. اغتيل في 2 أغسطس عام 1987.[5] حسن خالد – المفتي العام للجمهورية اللبنانية. اغتيل في 16 مايو 1989.[3] ناظم القادري – عضو في مجلس النواب اللبناني. اغتيل في 22 سبتمبر 1989.[2] رينيه معوض – الرئيس اللبناني التاسع. اغتيل في 22 نوفمبر عام 1989.
داني شمعون – زعيم حزب الوطنيين الأحرار، والنجل الأصغر للرئيس السابق كميل شمعون. اغتيل في 21 أكتوبر 1990.
عباس الموسوي – زعيم حزب الله. اغتيل في 16 فبراير 1992.
إيلي حبيقة – قائد ميليشيا، سياسي. اغتيل في 24 يناير 2002.
رمزي عيراني – طالب ممثل القوات اللبنانية في الجامعة اللبنانية. اغتيل في 7 مايو 2002.
رفيق الحريري – رئيس وزراء لبنان السابق. اغتيل في 14 فبراير 2005.
باسل فليحان – وزير اسابق، اغتيل في 14 فبراير 2005.
سمير قصير – أستاذ جامعي وصحفي ومؤرخ. اغتيل في 2 يونيو 2005.
جورج حاوي – الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني. اغتيل في 21 يونيو 2005.
جبران تويني – سياسي ومحرر صحقي. اغتيل في 12 ديسمبر 2005.
بيار أمين الجميل – وزير الصناعة وزعيم حزب الكتائب. اغتيل في 21 نوفمبر 2006.
وليد عيدو – عضو البرلمان. اغتيل في 13 يونيو 2007.
أنطوان غانم – عضو البرلمان. اغتيل في 19 سبتمبر 2007.
فرانسوا الحاج – العميد في الجيش اللبناني. اغتيل في 12 ديسمبر 2007.
وسام عيد – ضابط في قوى الأمن الداخلي التحقيق في اغتيال الحريري عام 2005. اغتيل في 25 يناير 2008.
عماد مغنية – عضو بارز في حزب الله. اغتيل في 12 فبراير 2008.
صالح العريضي – القيادي في الحزب الديمقراطي اللبناني. اغتيل في 10 سبتمبر 2008.
وسام الحسن ، رئيس لشعبة المعلوماتفي قوى الأمن الداخلي. اغتيل في 19 أكتوبر 2012.[6] حسان اللقيس- – كان القائد العسكري لحزب الله. اغتيل بين 3 و 4 ديسمبر 2013.
محمد شطح – وزير المالية اللبناني السابق وأحد منتقدي سوريا وحزب الله. مستشار كبير للسياسي المستقبل السني سعد الحريري. اغتيل في 27 ديسمبر 2013. لن يكون لبنان دواة الا بالقضاء على حزب اللات وتحجيم دوره وكذلك ازلامه كميشال عون واصهاره ، سؤال واجابة ،، لماذا فجر حزب الشيطان في هذا الوقت ؟ كان من المفترض ان تصدر الاحكام وايضاح من هم قتلة الحريري ولاشغال العالم تم تدبير الانفجار ! مقالي القادم عن موضوع التفجير

خبير استراتيجي محلل سياسي

د. علي آل غازي

anw0000@hotmail.com

تنسيق جده

م . خلود علي

Control – London

Debra Hall

Dona Bell

Cairo – branch office

Dr-Ahmed ALi

Hanan Saad

 مشاهده : 123

فارسي

Newswekarabi

دکتر.. علی ال قاضی مد و

زیبایی پاریسی احساسات حزب لات را با هزینه مردم در سالهای طولانی در دست افراد با نفوذ فاسد که برای سرقت لبنان مسابقه می دهند ، غارت می کنند ، ثروت خود را به دست می آورند و مردم خود را تحقیر می کنند ، غلبه می کند و بعد از آن ایران کنترل اتصالات دولت در کشور خرد شده را از طریق حزب سپیده دم و فساد ، حزب لات به دست گرفت. و فرزندش ، بشار جنایتکار ، خداوند او را از جهنم برکت دهد. مثلث نابود کردن لبنان و شکستن مردم شکست خورده آن ، سیاستمداران خائن لبنان هستند ، ایران نماینده حزب ال Lat است ، و سوم حافظ و بشار. و در اینجا رئیس جمهور فرانسه ، ماکرون است که پس از آسیب دیدگی ، ابراز همدردی عمیق خود با مردم لبنان کرد ، و ابراز همدردی کرد تا حدی که توییتر به زبان عربی توییتر (من تو را دوست دارم ، لبنان)! و در اینجا من از حمایت و پشتیبانی از احساسات ظریف رئیس جمهور فرانسه که در ابزارهای تزئین فرانسوی و مارک های عطر منزجر کننده حضور داشتند شگفت زده شدم. آیا ماکرون تاریخ را نخوانده است و آیا می دانسته که فرانسوی ها کشته اند که چگونه بسیاری از مسلمانان به قتل رسیده اند و از ترامپ خواستند مجازاتهای حزب لات را بعنوان پاداش برای جنایتی که احساسات جهان را تکان داد ، یعنی ظلم و اخلاق؟ از رئیس جمهوری که چند ماه است که توسط مردم خود اعلام شده و مردم فرانسه در خیابان ها تظاهرات می کنند ، اما او برای حفظ عزت دزدیده شده خود استعفا نداده است.اینها برخی از وقایع تاریخ شرم فرانسه در برخی از کشورهای آفریقایی ، عربی و اسلامی است. * فرانسه 400 دانشمند مسلمان را جمع كرد و سر آنها را با زنجیر قطع كرد. در زمان اشغال چاد در سال 1917 .. * وقتی فرانسه در سال 1852 میلادی وارد شهر الجزایر الغطا شد ، دو سوم جمعیت آن را از بین برد .. آنها با آتش آتش زدند و در یک شب! * فرانسه بین سالهای 1960 و 1966 میلادی 17 آزمایش هسته ای در الجزایر انجام داد که منجر به تعداد نامشخص قربانیان شد و بین 27 هزار تا 100 هزار نفر بود! * وقتی فرانسه در سال 1962 الجزایر را ترک کرد ، بیش از 11 میلیون مین در پشت آن بیش از کل جمعیت الجزایر در آن زمان کاشته بود. * فرانسه به مدت 132 سال الجزایر را اشغال کرد. فرانسوی ها در 7 سال اول پس از ورودشان دو میلیون مسلمان را نابود کردند و در 7 سال قبل از عزیمت آنها یک میلیون و نیم میلیون نفر. * ژاک گورکی ، مورخ فرانسوی تخمین می زند که کل کسانی که توسط فرانسه در الجزایر از زمان ورود آن در سال 1830 تا عزیمت آن در سال 1962 کشته شدند ، 10 میلیون مسلمان بودند. * فرانسه تونس را به مدت 75 سال اشغال کرد ، الجزایر به مدت 136 سال ، مراکش 44 سال ، موریتانی 60 سال و مالی بیش از یک قرن اشغال شد و سنگال (95٪ از جمعیت آن مسلمان است) به مدت سه قرن! .. * فرانسه که تاریخ پوسیده آن مملو از تصاویر خونین ، بیرحمانه و وحشیانه در همه جا پله های کثیف فرانسوی ها است ، شاهد تاریخ مدرن حتی کثیف و فرومایه تر از سربازانش نبود که از همه دلایل غریزه جدا شده بودند ، هنگامی که در نبردهای خود با شکار مردم در سافاری کشورهای آفریقای شمالی گردشگری حیوانات غریزی را انجام می دادند ، جنون و انحراف حتی در راه های کشتار بین عمل و سرقت ، و حتی به تصویر کشیدن آنها با افتخار به عنوان یک دستاورد و افتخار بر روی تمبرهای آنها! تا این لحظه ، ژنرال های اشغالگر فرانسوی با نوه های خود با افتخار از گذشته سیاه خود زندگی می کنند که در آن دولت هیچ عذرخواهی رسمی از جنایات خود ارائه نکرده است ، تمام روستاهای مراکش ، الجزایر ، مناطق اقیانوس اطلس و حومه شهرها توسط سربازان اشغالگر فرانسوی در داستانهای وحشتناک که از جهنم ظهور می کنند ، نابود و نابود شدند. دیر یاسین “پیش روی آنها یک سفر تفریحی پنج ستاره نرم است! آنها سابقاً تصویری از سرهای پانزده شهروند مراكشی را كه توسط فرانسوی ها كشته شده بودند قرار می دادند و تصویری از سر خود را بر روی تمبرهای خود می گذارند. * تاریخ از قشر اروپایی که پیران خود را با چنین جنایاتی پیری کرده است ، ذکر نکرده و ظالمانه تر خواهد کرد و روسپی نیز آمد و روی آوارهای انفجار و زیر اجساد افراد بی گناه رقصید ، وقتی Macron Evendim آمد تا مردم لبنان را به عنوان احمق و احمق و در تصور او صدای توییت توییتر یا توییتر خود بنویسد. … یا روحانی دیگر برای ما در مورد مزیت فرانسه در مورد لبنان خبر داده و خواستار بازگشت فرانسوی می شود! فرانسه کشور تمدن و بشریت است! نه و نه هزار و نه ، فرانسه بزرگترین کشوری است که روسپی هایی مانند ماکرون را در آغوش می گیرد که در یک بازی طنز می رقصید. برای ابراز همدردی با حسن زمیرا ، برای به دست آوردن حمایت وی در تجدید مجدد لبنان. اوه گاگا ، یا حریری ، ای جومبلاط ، یامیشال ، افراد زیبا ، که می ترسند آنها مردند ، برای مجوزهای تلویزیونی رقابت می کنند و از ترس حسن زامیرا پنهان می شوند ، به خیابان برگردید و با مردم قیام کنید و سیاست را به نسل جدیدی منتقل کنید که در لبنان اداره می شود. برخی از مقامات لبنان ، مسیحیان و مسلمانان قربانی ترورهای ایران ، سوریه و حزب ال Lat ، فواد جمبلات – رهبر ولسوالی چوف ، و پدر کمال جامبلات (که بعداً ترور شد). در 6 اوت 1921 ترور شد. ریاد سل – نخست وزیر نخست وزیر لبنان. وی در 17 ژوئیه 1951 ترور شد. معارف سعد – شهردار سیدون و بنیانگذار سازمان مردمی ناصری در لبنان. وی در 26 فوریه 1975 توسط تیرانداز تیراندازی شد و در 6 مارس 1975 درگذشت. [1] جنگ داخلی لبنان را ببینید. کمال جمبلات – بنیانگذار حزب سوسیالیست مترقی. وی در 16 مارس 1977 ترور شد. [2] تونی Franjieh – پسر رئیس جمهور سابق سلیمان Franjieh. وی در تاریخ 13 ژوئن سال 1978 ، در آنچه به قتل عام معروف بود ، ترور شد. [2] سلیم القضیه – روزنامه نگار. او حدوداً بین 24 فوریه و 6 مارس 1980 ترور شد. [2] ریاد طاها – روزنامه نگار و رئیس انجمن انتشارات لبنان. وی در 23 ژوئیه سال 1980 ترور شد. [2] بشیر Gemayel – رئیس جمهور منتخب پیشین ، بنیانگذار نیروهای لبنان ، پسر پیر Gemayel. در 14 سپتامبر 1982 ترور شد. شیخ احمد آساف – یک روحانی اهل سنت لبنان. او در آوریل 1982 ترور شد. [3] راغب حرب – یکی از رهبران مقاومت در لبنان. و یک روحانی مسلمان ، در 16 فوریه 1984 ترور شد. سابحی صالح – رئیس شورای عالی اسلامی عراق. او در اکتبر 1986 ترور شد. [2] رشید کرمی – نخست وزیر سابق. وی در 1 ژوئن 1987 ترور شد. [4] محمد Choucair – مشاور رئیس جمهور پیشین امین Gemayel. او در 2 اوت 1987 ترور شد. [5] حسن خالد – مفتی اعظم جمهوری لبنان. وی در 16 مه 1989 ترور شد. [3] ناظم القدری – عضو پارلمان لبنان. وی در 22 سپتامبر 1989 ترور شد. [2] رنه موحد – نهمین رئیس جمهور لبنان. وی در 22 نوامبر 1989 ترور شد. دنی چامون – رهبر حزب میهن پرستان و پسر کوچکتر رئیس جمهور پیشین کامیل چامون. در 21 اکتبر 1990 ترور شد. عباس الموسوی – رهبر حزب الله. ترور 16 فوریه 1992. الی هوبیکا – رهبر شبه نظامی ، سیاستمدار. وی در 24 ژانویه 2002 ترور شد. رمزی ایرانی – نماینده دانشجویی نیروهای لبنان در دانشگاه لبنان. در 7 مه 2002 ترور شد. رفیق حریری – نخست وزیر سابق لبنان. وی در 14 فوریه 2005 ترور شد. ریحان فلیحان ، وزیر پیشین ، در 14 فوریه 2005 ترور شد. سمیر کسیر – استاد دانشگاه ، روزنامه نگار و مورخ دانشگاه. در 2 ژوئن 2005 ترور شد. جورج هاوی – دبیرکل حزب کمونیست لبنان. وی در 21 ژوئن 2005 ترور شد. Gebran Tueni – سیاستمدار و سردبیر روزنامه. در 12 دسامبر 2005 ترور شد. پیر امین Gemayel – وزیر صنعت و رهبر حزب Kataeb. در 21 نوامبر 2006 ترور شد. ولید ایدو – عضو پارلمان. در 13 ژوئن 2007 ترور شد. آنتوان غانم – عضو پارلمان. در 19 سپتامبر 2007 ترور شد. فرانسوا حج – سرتیپ سرتیپ ارتش لبنان. در 12 دسامبر 2007 ترور شد. ویسام عید – مأمور نیروهای امنیتی داخلی که درباره ترور حریری در سال 2005 تحقیق می کند. وی در 25 ژانویه 2008 ترور شد. عماد مغنیه – عضو برجسته حزب الله. در 12 فوریه 2008 ترور شد. صالح الآریدی – رهبر حزب دموکراتیک لبنان. در 10 سپتامبر 2008 ترور شد. وسام الحسن ، رئیس بخش اطلاعات نیروهای امنیتی داخلی. وی در 19 اکتبر 2012 ترور شد. [6] حسن لکسیس – او فرمانده نظامی حزب الله بود. بین 3 تا 4 دسامبر 2013 ترور شد. محمد چتاها – وزیر سابق دارایی لبنان و منتقد سوریه و حزب الله. مشاور ارشد سیاستمدار آینده سنی سعد سعد حریری. وی در 27 دسامبر 2013 ترور شد. لبنان جز با از بین بردن حزب لات و محدود کردن نقش آن ، مهمی نخواهد بود ، و همچنین روسای آن مانند میشل عون و همسرانش ، سؤال و پاسخ ، چرا شیطان در این زمان منفجر شد؟ قرار بود داوری صادر شود و چه کسی قاتلین حریری بود باید روشن شود و برای اشغال جهان ، این انفجار ترتیب داده شد! مقاله بعدی من با موضوع بمب گذاری است تحلیلگر سیاسی استراتژیک دکتر.. علی ال قاضی anw0000@hotmail.com هماهنگی پدربزرگش م خلود علی کنترل – لندن تالار دبرا دونا بل قاهره – دفتر شعبه دکتر-احمد علی هانان سعد بازدیدها: 123

فرنسي

Newswekarabi Dr .. Ali Al Ghazi La mode et la beauté parisiennes chatouillent les sentiments du parti Lat au détriment d’un peuple endeuillé pendant de nombreuses années aux mains de personnes influentes corrompues qui courent pour voler le Liban, piller ses richesses et humilier son peuple, et après cela, l’Iran a pris le contrôle des articulations du gouvernement dans ce pays brisé par le biais du Parti de l’Aube et de la corruption, le parti de Lat. Et son fils, le criminel Bashar, que Dieu le bénisse avec l’enfer. Le triangle de la destruction du Liban et de la rupture de son peuple vaincu sont les politiciens traîtres des Libanais, l’Iran représenté par le parti Al-Lat, et le troisième est Hafez et Bashar. Et voici le président français Macron, qui a exprimé sa profonde sympathie au peuple libanais après sa blessure, et a montré sa sympathie à tel point qu’il a tweeté en arabe sur Twitter (je t’aime, Liban)! Et là, je suis étonné du soutien et du soutien aux sentiments délicats du président français qui fréquentait les outils de décoration français et les marques de parfums dégoûtantes.Macron n’a-t-il pas lu l’histoire et savait-il que les Français ont tué combien de musulmans sont venus demander à Trump de lever les peines du Lat Party en récompense d’un crime qui a ébranlé les sentiments du monde, c’est-à-dire la saleté et l’immoralité? D’un président prononcé par son peuple depuis plusieurs mois et les Français manifestent dans les rues, mais il n’a pas démissionné pour préserver sa dignité volée. Voilà quelques-uns des événements de l’histoire de la honte française dans certains pays africains, arabes et islamiques. * La France a rassemblé 400 savants musulmans et leur a coupé la tête avec des chaînes; Pendant son occupation du Tchad en 1917. * Lorsque la France est entrée dans la ville algérienne de Ghouta en 1852 après JC, elle a anéanti les deux tiers de sa population … elle a brûlé au feu, et en une nuit! * La France a mené 17 expériences nucléaires en Algérie entre 1960 et 1966 après JC, qui ont fait un nombre indéterminé de victimes, compris entre 27 mille et 100 mille! * Lorsque la France a quitté l’Algérie en 1962, elle avait planté plus de 11 millions de mines derrière elle que l’ensemble de la population algérienne de l’époque. * La France a occupé l’Algérie pendant 132 ans. Les Français ont exterminé deux millions de musulmans dans les 7 premières années après leur arrivée et un million et demi dans les 7 dernières années avant leur départ * L’historien français Jacques Gorky a estimé que le total de ceux qui ont été tués par la France en Algérie depuis son arrivée en 1830 jusqu’à son départ en 1962 était de 10 millions de musulmans. * La France a occupé la Tunisie pendant 75 ans, l’Algérie pendant 136 ans, le Maroc 44 ans, la Mauritanie pendant 60 ans et le Mali a été occupé pendant plus d’un siècle et le Sénégal (95% de sa population est musulmane) pendant trois siècles! .. * La France, dont l’histoire pourrie est pleine d’images sanglantes, brutales et brutales partout où les Français ont pieds les pieds crasseux dessus, l’histoire moderne n’a pas vu le plus sale et décadent de ses soldats qui sont séparés de toutes les causes d’instinct, alors que dans leurs batailles ils passaient un tourisme animal instinctif à chasser les gens dans le safari des pays d’Afrique du Nord, De la folie et de la perversion même dans les façons de tuer entre jouer et décapiter, et même les dépeindre fièrement comme une réussite et une fierté sur leurs timbres! Jusqu’à ce moment, les généraux d’occupation français vivent fièrement avec leurs petits-enfants de leur passé noir dans lequel l’État n’a présenté aucune excuse officielle pour ses crimes, des villages entiers au Maroc, en Algérie, dans les régions atlantiques et dans les campagnes ont été anéantis et exterminés par les soldats de l’occupation française dans des histoires terrifiantes émergeant de l’enfer jusqu’à ce qu’elles deviennent ” Deir Yassin “Ahead of them est un voyage de divertissement doux cinq étoiles! Ils avaient l’habitude de mettre des photos de la tête de quinze citoyens marocains qui ont été tués par les Français. Ils ont mis une photo de leurs têtes sur leurs timbres. Avez-vous vu plus de découragement et d’insolence que cela ?! * L’histoire n’a pas et ne mentionnera pas un peuple plus brutal et barbare du continent européen qui a vieilli avec ses personnes âgées avec de tels crimes, et la prostituée est venue et dansé sur les décombres de l’explosion et sous les cadavres d’innocents lorsque Macron Evendim est venu dépeindre le peuple libanais comme insensé et stupide et dans son imagination qu’il pouvait chatouiller leurs sentiments avec un mot ou un tweet … Ou un autre crétin vient nous parler de l’avantage de la France sur le Liban et appelle au retour du mandat français! La France est un pays de civilisation et d’humanité! Non, mille, non, la France est le plus grand pays qui embrasse des prostituées comme Macron, venu danser dans une pièce de théâtre comique. Pour exprimer sa sympathie à Hassan Zamira, pour gagner son soutien dans la réoccupation du Liban. Oh Geagea, Ya Hariri, O Joumblatt, Yamishal, des gens magnifiques, qui ont peur. Ils sont morts, se disputent des permis de télévision et se cachent dans la peur de Hassan Zamira. Revenez dans la rue et révoltez-vous avec le peuple et laissez la politique à une nouvelle génération qui dirige le Liban. Certains des responsables libanais, chrétiens et musulmans, victimes des assassinats de l’Iran, de la Syrie et du parti Al-Lat, Fouad Joumblatt – le chef du district de Chouf, et le père de Kamal Joumblatt (également assassiné plus tard). Assassiné le 6 août 1921. Riad El Solh – premier Premier ministre du Liban. Il a été assassiné le 17 juillet 1951. Maarouf Saad – Maire de Sidon et fondateur de l’Organisation Populaire Nasserite au Liban. Il a été abattu par un tireur d’élite le 26 février 1975 et est mort le 6 mars 1975. [1] Voir la guerre civile libanaise. Kamal Joumblatt – fondateur du Parti socialiste progressiste. Il a été assassiné le 16 mars 1977. [2] Tony Franjieh – fils de l’ancien président Suleiman Franjieh. Il a été assassiné le 13 juin 1978, dans ce qui était connu comme le massacre d’Ehden. [2] Salim Al-Lawzi – Journaliste. Il a été assassiné entre le 24 février et le 6 mars 1980. [2] Riad Taha – Journaliste et président de l’Association libanaise des éditions. Il a été assassiné le 23 juillet 1980. [2] Bashir Gemayel – ancien président élu, fondateur des Forces libanaises, fils de Pierre Gemayel. Assassiné le 14 septembre 1982. Cheikh Ahmed Assaf – un religieux sunnite libanais. Il a été assassiné en avril 1982 [3]. Ragheb Harb – l’un des chefs de file de la résistance au Liban. Et un religieux musulman, il a été assassiné le 16 février 1984. Subhi Saleh – Président du Conseil islamique suprême d’Irak. Il a été assassiné en octobre 1986. [2] Rashid Karami – ancien Premier ministre. Il a été assassiné le 1er juin 1987. [4] Mohamed Choucair – Conseiller de l’ancien président Amin Gemayel. Il a été assassiné le 2 août 1987. [5] Hassan Khaled – Grand Mufti de la République libanaise. Il a été assassiné le 16 mai 1989. [3] Nazem Al-Qadri – Membre du Parlement libanais. Il a été assassiné le 22 septembre 1989. [2] René Moawad – Le neuvième président libanais. Il a été assassiné le 22 novembre 1989. Danny Chamoun – chef du Parti des patriotes libres, et le fils cadet de l’ancien président Camille Chamoun. Assassiné le 21 octobre 1990. Abbas Al-Mousawi – Chef du Hezbollah. Assassiné le 16 février 1992. Elie Hobeika – chef de milice, homme politique. Il a été assassiné le 24 janvier 2002. Ramzi Irani – représentant étudiant des Forces libanaises à l’Université libanaise. Assassiné le 7 mai 2002. Rafic Hariri – Ancien Premier ministre du Liban. Il a été assassiné le 14 février 2005. Basil Fuleihan, ancien ministre, a été assassiné le 14 février 2005. Samir Kassir – professeur d’université, journaliste et historien. Assassiné le 2 juin 2005. George Hawi – Secrétaire général du Parti communiste libanais. Il a été assassiné le 21 juin 2005. Gebran Tueni – homme politique et rédacteur en chef de journal. Assassiné le 12 décembre 2005. Pierre Amin Gemayel – Ministre de l’industrie et chef du parti Kataeb. Assassiné le 21 novembre 2006. Walid Eido – Membre du Parlement. Assassiné le 13 juin 2007. Antoine Ghanem – Député. Assassiné le 19 septembre 2007. François Hajj – Général de brigade dans l’armée libanaise. Assassiné le 12 décembre 2007. Wissam Eid – un officier des forces de sécurité intérieure enquêtant sur l’assassinat de Hariri en 2005. Il a été assassiné le 25 janvier 2008. Imad Mughniyeh – un membre éminent du Hezbollah. Assassiné le 12 février 2008. Saleh Al-Aridi – le leader du Parti démocratique libanais. Assassiné le 10 septembre 2008. Wissam Al-Hassan, chef de la division de l’information des forces de sécurité intérieure. Il a été assassiné le 19 octobre 2012. [6] Hassan Lakkis – Il était le commandant militaire du Hezbollah. Assassiné entre le 3 et le 4 décembre 2013. Muhammad Chatah – Ancien ministre libanais des Finances et critique de la Syrie et du Hezbollah. Conseiller principal du futur politicien sunnite Saad Hariri. Il a été assassiné le 27 décembre 2013. Le Liban ne sera pas un présage sauf en éliminant le Parti Lat et en limitant son rôle, ainsi que ses acolytes comme Michel Aoun et ses beaux-parents, question et réponse, pourquoi Satan a-t-il explosé à ce moment? Des jugements étaient censés être rendus, et qui étaient les tueurs de Hariri aurait dû être clarifié, et pour occuper le monde, l’explosion était arrangée! Mon prochain article porte sur le bombardement Analyste politique expert stratégique Dr .. Ali Al Ghazi anw0000@hotmail.com Coordination de son grand-père M. Kholoud Ali Contrôle – Londres Debra Hall Dona Bell Le Caire – succursale Dr-Ahmed ALi Hanan Saad Vues: 123

English

Newswekarabi Dr.. Ali Al Ghazi Parisian fashion and beauty tickle the feelings of the Lat Party at the expense of a people bereaved for many years at the hands of corrupt influential people racing to steal Lebanon, plunder its wealth and humiliate its people, and after that Iran took control of the joints of government in the shattered country through the Party of Dawn and corruption, the party of Lat. And his son, the criminal Bashar, may God bless him with hell. The triangle of destroying Lebanon and breaking its defeated people are the traitorous politicians of the Lebanese, Iran represented by the Al-Lat Party, and the third is Hafez and Bashar. And here is the French President Macron, who expressed his deep sympathy to the Lebanese people after their injury, and showed sympathy to the extent that he tweeted in Arabic on Twitter (I love you, Lebanon)! And here I am amazed at the support and support for the delicate feelings of the French President who attended the French decorating tools and the disgusting perfume brands. Did Macron not read history and did he know that the French have killed how many Muslims have come to ask Trump to lift the penalties for the Lat Party as a reward for a crime that shook the feelings of the world, i.e. filth and immorality? From a president who has been pronounced by his people for several months and the French people demonstrate in the streets, but he has not resigned to preserve his stolen dignity. These are some of the events of the history of French shame in some African, Arab and Islamic countries. * France collected 400 Muslim scholars, and cut off their heads with chains; During its occupation of Chad in 1917 .. * When France entered the Algerian city of Ghouta in 1852 AD, it wiped out two thirds of its population … it burned with fire, and in one night! * France conducted 17 nuclear experiments in Algeria between 1960 and 1966 AD, which resulted in an unspecified number of victims, ranging between 27 thousand and 100 thousand! * When France left Algeria in 1962, it had planted more than 11 million mines behind it than the entire population of Algeria at the time. * France occupied Algeria for 132 years .. The French exterminated two million Muslims in the first 7 years after their arrival and a million and a half million in the last 7 years before their departure * The French historian Jacques Gorky estimated that the total of those who were killed by France in Algeria from its arrival in 1830 until its departure in 1962 were 10 million Muslims. * France occupied Tunisia for 75 years, Algeria for 136 years, Morocco for 44 years, Mauritania for 60 years and Mali was occupied for more than a century, and Senegal (95% of its population are Muslims) for three centuries! .. * France, whose rotten history is full of bloody, brutal and brutal images everywhere the footsteps of the French dirty, did not witness modern history even more filthy and decadent than its soldiers who were divorced from all the causes of instinct, when in their battles they were spending an instinctive animal tourism by hunting people in the safari of the countries of North Africa, Insanity and perversion even in the ways of killing, between acting and beheading, and even portraying them proudly as an achievement and pride on their stamps! Until this moment, the French occupation generals live with their grandchildren proudly of their black past in which the state did not present any official apology for its crimes, entire villages in Morocco, Algeria, the Atlantic regions and the countryside were wiped out and exterminated by the French occupation soldiers in terrifying stories emerging from Hell until they became ” Deir Yassin “Ahead of them is a five-star soft entertainment journey! They used to put pictures of the heads of fifteen Moroccan citizens who were killed by the French. They put a picture of their heads on their stamps. Have you seen more despicability and insecurity than this ?! * History has not and will not mention a more brutal and barbaric people from the European continent that has aged with its elderly with such crimes, and the prostitute came and danced on the rubble of the explosion and underneath the corpses of innocent people when Macron Evendim came to portray the Lebanese people as foolish and stupid, and in his imagination that he could tickle their feelings with a word or a tweet on Twitter … Or another moron comes to tell us about France’s advantage over Lebanon and demands the return of the French mandate! France is a country of civilization and humanity! No, a thousand, no, France is the largest country that embraces prostitutes like Macron, who came dancing in a comic play. I think that we remember those who adopted the malicious, hypocritical Khomeini in France and his support and return to Iran, who struck at dawn, infidelity, corruption and manipulation of religion slogans to spread chaos in the Arab world. To express sympathy with Hassan Zamira, to gain his support in re-occupying Lebanon. Oh Geagea, Ya Hariri, O Jumblatt, Yamishal, beautiful people, who are afraid. They are dead, competing for TV permits and hiding in fear of Hassan Zamira. Return to the street and revolt with the people and leave politics to a new generation running Lebanon. Some of the Lebanese officials, Christians and Muslims, victims of the assassinations of Iran, Syria and the Al-Lat Party, Fouad Jumblatt – the leader of the Chouf district, and the father of Kamal Jumblatt (also assassinated at a later time). Assassinated on August 6, 1921. Riad Solh – the first Prime Minister of Lebanon. He was assassinated on July 17, 1951. Maarouf Saad – Mayor of Sidon and founder of the Nasserite Popular Organization in Lebanon. He was shot by a sniper on February 26, 1975 and died on March 6, 1975. [1] See the Lebanese Civil War. Kamal Jumblatt – founder of the Progressive Socialist Party. He was assassinated on March 16, 1977. [2] Tony Franjieh – son of former President Suleiman Franjieh. He was assassinated on June 13, 1978, in what was known as the Ehden massacre. [2] Salim Al-Lawzi – Journalist. He was assassinated sometime between February 24 and March 6, 1980. [2] Riad Taha – Journalist and president of the Lebanese Publishing Association. He was assassinated on July 23, 1980. [2] Bashir Gemayel – former president-elect, founder of the Lebanese Forces, son of Pierre Gemayel. Assassinated on September 14, 1982. Sheikh Ahmed Assaf – a Lebanese Sunni cleric. He was assassinated in April 1982. [3] Ragheb Harb – one of the leaders of the resistance in Lebanon. And a Muslim cleric, he was assassinated on February 16, 1984. Subhi Saleh – President of the Supreme Islamic Council of Iraq. He was assassinated in October 1986. [2] Rashid Karami – former prime minister. He was assassinated on June 1, 1987. [4] Mohamed Choucair – Advisor to former President Amin Gemayel. He was assassinated on August 2, 1987. [5] Hassan Khaled – Grand Mufti of the Lebanese Republic. He was assassinated on May 16, 1989. [3] Nazem Al-Qadri – Member of the Lebanese Parliament. He was assassinated on September 22, 1989. [2] Rene Moawad – The Ninth Lebanese President. He was assassinated on November 22, 1989. Danny Chamoun – leader of the Free Patriots Party, and the younger son of former President Camille Chamoun. Assassinated on October 21, 1990. Abbas Al-Mousawi – Leader of Hezbollah. Assassinated February 16, 1992. Elie Hobeika – militia leader, politician. He was assassinated on January 24, 2002. Ramzi Irani – student representative of the Lebanese Forces at the Lebanese University. Assassinated on May 7, 2002. Rafic Hariri – Former Prime Minister of Lebanon. He was assassinated on February 14, 2005. Basil Fuleihan, former minister, was assassinated on February 14, 2005. Samir Kassir – university professor, journalist, and historian. Assassinated on June 2, 2005. George Hawi – General Secretary of the Lebanese Communist Party. He was assassinated on June 21, 2005. Gebran Tueni – politician and newspaper editor. Assassinated on December 12, 2005. Pierre Amin Gemayel – Minister of Industry and leader of the Kataeb Party. Assassinated on November 21, 2006. Walid Eido – Member of Parliament. Assassinated on June 13, 2007. Antoine Ghanem – Member of Parliament. Assassinated on September 19, 2007. Francois Hajj – Brigadier General in the Lebanese Army. Assassinated on December 12, 2007. Wissam Eid – an officer in the Internal Security Forces investigating the assassination of Hariri in 2005. He was assassinated on January 25, 2008. Imad Mughniyeh – a prominent member of Hezbollah. Assassinated on February 12, 2008. Saleh Al-Aridi – a leader in the Lebanese Democratic Party. Assassinated on September 10, 2008. Wissam Al-Hassan, Head of the Information Division of the Internal Security Forces. He was assassinated on October 19, 2012. [6] Hassan Lakkis – He was the military commander of Hezbollah. Assassinated between 3 and 4 December 2013. Muhammad Chatah – Former Lebanese Finance Minister and a critic of Syria and Hezbollah. Senior advisor to the future Sunni politician Saad Hariri. He was assassinated on December 27, 2013. Lebanon will not be a harbinger except by eliminating the Lat Party and limiting its role, as well as its henchmen such as Michel Aoun and his in-laws, question and answer, Why did Satan explode at this time? Judgments were supposed to be issued, and who was the killers of Hariri should have been clarified, and to occupy the world, the explosion was arranged! My next article is on the subject of the bombing Strategic expert political analyst Dr.. Ali Al Ghazi anw0000@hotmail.com Coordination of his grandfather M . Kholoud Ali Control – London Debra Hall Dona Bell Cairo – branch office Dr-Ahmed ALi Hanan Saad Views: 123